█ وعشق الروح لا ينسى وآلام القلب تزال ؛ لكن يهدى الفؤاد برؤيا من يعشق ولو قليلًا رغم عذاب الشوق الذى يجرى بين ثنايا رؤيا الحبيب فترات الزمن القاسية التى تمر فى البعد اللحظات كأنها عقود وتمر القرب كلمح البصر وفى كلتا الحالتين لن يهدأ إلا أن يظل بجانب إلى الأبد حتى لو كان سجينًا له ولتقلباته للأبد فالقلب تقبل عشقه مهما طباع حبيبه لـِ ندىٰ العطفى آيلا كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024