يتساءل كثيرون في عصر العولمة عن حدود الثابت والمتغير ,... 💬 أقوال سلمان العودة 📖 كتاب مع الله
- 📖 من ❞ كتاب مع الله ❝ سلمان العودة 📖
█ يتساءل كثيرون عصر العولمة عن حدود الثابت والمتغير , ولعل آنوار هذا الأسم (الحق) العظيم ودلالاته تكشف ظلماء الأمر وتُجلي عمايته ومن لم يجعل الله له نوراً فما من نور كتاب مع مجاناً PDF اونلاين 2024 – سلمان العودة
تأليف : العودة
نبذة الكتاب :
كتاب هو أحد الكتب المتخصصة أسماء تأليف بن فهد العودة يبحث كاملة بشكل تسلسلي فيناقش معانيها اللغوية والدينية مختصر ذكر بعض الآيات التي وردت فيها الأسماء عددها يبحر كثيراً المعاني ومصادر المفردات بل كان يفسر روحانياً استناداً للآيات القرانية والأحاديث النبوية وغلب عليه اسلوب النصح والإرشاد
❞ يتساءل كثيرون في عصر العولمة عن حدود الثابت والمتغير , ولعل آنوار هذا الأسم (الحق) العظيم ودلالاته تكشف ظلماء هذا الأمر وتُجلي عمايته , ومن لم يجعل الله له نوراً فما له من نور. ❝
❞ كثيراً ما أقف مدهوشاً أمام دعوة عمر بن عبدالعزيز رحمه الله، حيث يقول
" اللهم إن لم أكن أهلاً أن أبلغ رحتمك، فإن رحمتك أهلٌ أن تبلغني، رحمتك
وسعت كل شيء وأنا شيء فلتسعني رحمتك يا أرحم الأرحمين " !. ❝ ⏤سلمان العودة
❞ كثيراً ما أقف مدهوشاً أمام دعوة عمر بن عبدالعزيز رحمه الله، حيث يقول
" اللهم إن لم أكن أهلاً أن أبلغ رحتمك، فإن رحمتك أهلٌ أن تبلغني، رحمتك
وسعت كل شيء وأنا شيء فلتسعني رحمتك يا أرحم الأرحمين " ! . ❝
❞ وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَرْ
مع الله عند رجوع الغريبِ
ولُقيا الأحبَّة بعد السّفرْ
مع الله في عَبْرةِ النادمين
مع الله في العَبَرات الأُخَرْ
تبوح وتُخبر عن سرِّها
وفي طُهرها يَستحمُّ القمرْ
مع الله في جاريات الرياحِ
تثير السحاب فيَهمي المطرْ
فتصحو الحياةُ.. ويربو النباتُ
وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمرْ
مع الله في الجُرح لما انمحى
مع الله في العظم لما انجبرْ
مع الله في الكرب لما انجلى
مع الله في الهمِّ لما اندثرْ
مع الله في سَكَناتِ الفؤادِ
وتسليمهِ بالقضا والقدرْ
مع الله في عَزَمات الجهادِ
تقود الأسودَ إلى من كَفَرْ
مع الله عند الْتحام الصفوفِ
وعند الثباتِ، وبعد الظَفَرْ
مع الله حين يثور الضميرُ
وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصرْ
وعند الركوعِ.. وعند الخشوعِ
وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَرْ
مع الله قبل انبثاق الحياة
وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ
مع الله حين نجوز الصراطَ
نلوذُ.. نعوذ به من سَقَرْ
مع الله في سدرة المنتهى
مع الله حين يَطيبُ النظرْ. ❝ ⏤سلمان العودة
❞ وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَرْ
مع الله عند رجوع الغريبِ
ولُقيا الأحبَّة بعد السّفرْ
مع الله في عَبْرةِ النادمين
مع الله في العَبَرات الأُخَرْ
تبوح وتُخبر عن سرِّها
وفي طُهرها يَستحمُّ القمرْ
مع الله في جاريات الرياحِ
تثير السحاب فيَهمي المطرْ
فتصحو الحياةُ.. ويربو النباتُ
وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمرْ
مع الله في الجُرح لما انمحى
مع الله في العظم لما انجبرْ
مع الله في الكرب لما انجلى
مع الله في الهمِّ لما اندثرْ
مع الله في سَكَناتِ الفؤادِ
وتسليمهِ بالقضا والقدرْ
مع الله في عَزَمات الجهادِ
تقود الأسودَ إلى من كَفَرْ
مع الله عند الْتحام الصفوفِ
وعند الثباتِ، وبعد الظَفَرْ
مع الله حين يثور الضميرُ
وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصرْ
وعند الركوعِ.. وعند الخشوعِ
وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَرْ
مع الله قبل انبثاق الحياة
وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ
مع الله حين نجوز الصراطَ
نلوذُ.. نعوذ به من سَقَرْ
مع الله في سدرة المنتهى
مع الله حين يَطيبُ النظرْ . ❝