█ وكُنت من قبل الصلاةِ كمثل جسمٌ غيري الفؤادُ ومَن هنا يُعارضُ علي الخواطرِ فإن ما يوصلُ العبدِ بالربُ هي وأما عن القبري فهي فيه تصاحبني وفي يوم الحسابِ يكون أول سؤلاً وبنسبة للدينُ العمادُ الأركانِ فيها الركنُ الثاني كتاب حكمتي الحياة مجاناً PDF اونلاين 2024 أيها الشخص البريئ كن لربك جريئاً ف الدعاء لك مجيب وكن له زليل رفيع بقلبك سريعا متلهفاً مرجو رحمتةً رحيم بعبادتك مقدماً يكن بالأجر مكافئاً حتي يقول النادمين كفانا بالله حاسبين
❞ وعندما تري عيني حامل القرآن ،وتسمع أذني تليه القرآن ،ويشعر قلبي بلهجةِ القرآن ، يقول لساني ولما لا أكون مثل هؤلاءِ الاشرافِ ، أُود من ودَ القرآن وكأنه مني ،ويأمرني وانا من حبي لمن يحمله أخدمه ،وإذا يشرفني بمصاحبة من أخذَ القرآن صاحباً ولم يهجره ما دام حياً ف يا أيها من تحمل القرآن انت فوق راسئ مادام القرآن فوق َرأسك . ❝
❞ وكنتُ لياِ كمثل سحر الخيال، سحرتني في خيالي حتي في منامي كُنت تلزمني، وأما عن سحر الخيال تأمرني فيه وفي أرض الواقع كُنت لا أُبالي، فأجبني عن سؤالي أين أنت الآن وأنت تركني لوحدي وخيالي يصاحبني ، بل أنت في خيالي لا تكفي ،منتظرالك في سحر الواقع يا لازمني في خيالي . ❝
❞ وعندما أتحدثُ عن القيامِ من الليلُ لا أجد الإ نفسي سوا الرحمنُ ،وانا و الوتر أثنينُ ،وأنتظر للناسُ النيامُ حتي أنفرد في الدعاءُ ويكون رب السماءِ مُجِيبُ ويقول هل من داعاً استجيبوا ،وتشهدوا الملائكةُ بأني من الليل قيامُ
ها هموا إن قيام الليل قد قامُ . ❝