█ "ضجيج " أصوات كثيره أصبحت لا أعرف لها عدد تحتوينى مُنذُ فترة بعيده أعرفها ولا ماذا تريد أصابتني بالأرق والضجيج ضجيج افقدني قدرة التعايش مع الحياه أعلم لِما متى وأين حدث كُل هذا ؟ فقط ما أعرفه أنهُ كان هناك أمنيه بل الكثير مِن الاُمنيات أرهقت نفسي كثيرا فى التفكير بها ثم عاصفة رعديه وذهب كل شئ وظلت نفسى الهزيله التى أرهقتُها أجل ماهو مُر أعتقد يومًا أنه سيمُر ك الحسن محمد عباس "حسن الدقون " كتاب فريجولي مجاناً PDF اونلاين 2024 يتناول متلازمة الإضطرابات النفسية التي يواجهها الأفراد ويعتبر دليلًا شاملاً عن قد يكون الكثيرون سمعوا رغم أنهم يمرون أو مروا بالفعل يضم الكتاب مجموعة من المؤلفين تحت إشراف الكاتبة رقية سلامة مديرة مؤسسة دريم أكاديمي ويقدم تحليلات عميقة وشاملة لهذه المتلازمة وكيفية التعامل معها وتجاوزها
❞ ☆ حياه هادئه ☆
أحقاً أنا شخص كئيب كما يقول الجميع ؟.... أنا لا أظن ذالك ، أنا فقط أحب الهدوء وأحب من يحب الهدوء و أحب القهوه و أحب مصاحبه شخصيات الكتب وأحب البحر و السماء وأحب الظلام و عاشق للشتاء و الثلج ... أنا لست شخص كئيب كما يقولون لكن أحب الحياه كما تحلوا لى .
ك/ أسامة محمد فهمى
كتاب فريجولى . ❝
❞ ☆ حياه مطمئنه ☆
أحيانا ما تفرض علينا تلك الدنيا المشؤومه قوانينها التي لا طالما نقابلها بالرفض .. ودائماً ما تقع في أيدينا الفرص ونتلاشاها لمجرد الخوف من وجهها الآخر وتراودنا دائما مشاعر الخوف من المستقبل والقلق من الحاضر و التفريط الزائد فى التفكير فى الماضى ورغم كل ذالك نلجأ فى آخر المطاف لتسليم الأمر لمن حكم به .. أليس الله أرحم بنا لنسلم حياتنا له ؟!
ك/ أسامة محمد فهمى
كتاب فريجولى . ❝
❞ ☆ لعنه فريجولى ☆
كانت حياتى مدينه تملؤها شوارع من الأمل و بيوت من الحب و سكانها تدفعهم طاقه إيجابيه للسعى والعمل أما الآن فحياتى كسرداب .. مليئ بالكثير والكثير من الغموض ، و يجوب به الظلام فى كل مكان ..أصبحت من المنكسره قلوبهم و أصبحت أشكى جراحى للسحاب فيجيبنى بأمطاره الكثيفه معلناً بكائى .. حقاً أريد أن أبكى ، أريد أن أرى الناس بتفاصيلها و عيوبها ، هل أنا فى حلم أم كل الناس يعيشون على جرعات من الخيانه؟! .. أم أصابتنى لعنة فريجولى ولا أستطيع التمييز بين جنس ابن آدم . لا تقل لى أنى أُصبْت بتلك اللعنة وأصبحت أُصاب بالهلاوس .. فما عاد عقلى يتحمل .. أخرجونى من تلك الحياه اللعينه .. أريد أن أبكى .
ك/ أسامة محمد فهمى
كتاب فريجولى . ❝