█ اقتباس من كتاب نواقض العلم والعقل الكتاب المقدس بقلم د محمد عمر تعارض المقدس مع مراحل الولادة الطبيعية علم النساء والتوليد وفيه يصف لنا الاصحاح الثامن والثلاثون وفي الفقرة 27 وحتي 30 نفس لحظة ولادة ثامار بعد حملت يهوذا حميها ابو زوجيها السابقين عير واونان الذين ماتا دون تحمل منهما مما جعل يخاف يزوجها لابنه الثالث شيلة الاخ الشقيق لهما مخافة يموت كاخويه ولسنا الان بصدد تتبع كيف رغم انه محرم عليه يطاء زوجة ابنيه وان علاقته بها علاقة زنا المحارم لكن انظر يا عبد الله الي ما يصوره هذا المقطع يعارض يا معاشر اطباء من المعلوم عند الاطباء خروج الجنين الرحم اثناء عملية يحتاج انقباضات متتالية للرحم تلك التي يطلق عليها طلق او الأم الطلق الذي يجري بمعدل معين يكون البداية بطي يسبب اتساع عنق وهي المرحلة الاولي للولادة تعقبها زيادة معدل وقوة الانقباضات يتسبب ارتفاع ضغط يدفع بالجنين مارا بقناة الخارج ثم الثالثة يتم خلالها فصل المشيمة جدار ليدفع خارج نواقض عبر صفحات مجاناً PDF اونلاين 2024 لا شك اننا صرنا اخر الزمان حيث هيمن وكشف كثيرا اسرار الكون كانت تخفي علي الامم السابقةبل وصور لهؤلاء الملاحدة انهم صاروا قادرين بعلمهم يصلو كل شئ فلم يعد امامهم مستحيل بل اكتشاف الاقمار الصناعية والتليسكوبات والميكروسكوبات الالكترونية وكذلك الطائرات النفاثة والصواريخ عابرة القارات والغواصات وصلت قاع البحار والمحيطاتوكذلك اكتشفت الطاقة النووية والمفاعلات الذرية الشرائح لعبت دورا هاما الشبكات العنكبوتية ووسائل التواصل جعلت العالم كله كانه قرية واحدة والعلمانيين يزدادون طغيانا برد دعوة الرسل وانكار فكرة وجود الاله المعبود احسن خلقه وقد ساعدهم جري للكتب السماوية حرفت بالحزف والاضافة والتاويل افقدها المصداقية هؤلاء العلمانيين اقرار عز وجل بتحريف هذه الكتب ورغم حفظة للكتاب الخاتم قال تعالي إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ وقال وما ينطق عن الهوي هو الا وحي يوحي فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ يَكْسِبُونَ (79) يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ ۛ وَمِنَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ والمتدبر لهذه الايات يجد تعهد بحفظ كتابه لكنه بين التوراة والانجيل المجموعين النصاري فيما يعرف بالكتاب بعهديه القديم والجديدتعرضتا للتحريف عارض اعطي حجة لمهاجمة السماء باعتبار الالوهية والخلق والملك والتدبير لله صارت مساعي القوم لنشر الالحاد فكلما وجدوا نصا علمهم اذاعوه دليل كذب ونحن نقرهم يقولونه كتب الكتابيين لكنا نتحداهم يجدوا واحدا نصوص القران السنة الصحيحة يتعارض مع الثابت عندهم سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ أَلَا إِنَّهُمْ مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاءِ رَبِّهِمْ إِنَّهُ بِكُلِّ مُّحِيطٌ ولما هيئة الاعجاز العلمي اثبات نبؤءات الكريم وافقت الحديث صار الناس فقد وجدت الواجب ابحث سطور حتي يعلم النصوص المعارضة للعلم والمضادة للعقل تبديل كتبوها وليست تتضح الحقيقة امام منزه الخطا اذ كشفه للبشرية متوافق الوحي اوحاه لرسله الكرام فاينما وجد فلابد نعلم بفعل اليد البشرية عبثت بكتب المنزله لذلكبدات رحلتي البحث بالنظرة العلمية العقلية داخل اعرضها نظريات لاكشف لعلها تكون حجه للعودة طريق قبل يدركهم الموت وهم فيه ضلال ساعتها يقفون يقولون لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا أَصْحَابِ السَّعِيرِ