█ عبد القادر الجيلي أو الجيلاني الكيلاني (470 561 هـ) هو أبو محمد بن موسى الله يعرف ويلقب التراث المغاربي بالشيخ بوعلام وبالمشرق ويعرف أيضا ب "سلطان الأولياء " وهو إمام صوفي وفقيه حنبلي شافعي لقبه أتباعه بـ "باز الأشهب "تاج العارفين "محيي الدين "قطب بغداد وإليه تنتسب الطريقة القادرية الصوفية كان يفتي المذهب الشافعي بالإضافة إلى الحنبلي لذلك قال عنه النووي: إنه كان شيخ الشافعية والحنابلة ولقد علّق ذلك المسناوي الدلائي (ت 1136هـ) فيما كتبه عن الشيخ قائلاً: «وهذا مما يدل أنه لم يكن متقيداً بمذهب أحمد حتى الفروع وكأنه يختار من المذهبين بمقتضی غزير علمه وسدید نظره الأحوط للدين والأوفق باليقين كما شأن أهل الرسوخ العلم والتكوين» وقد بين عقيدته المقالة التي وردت آخر كتابه (فتوح الغيب) أوردها إسماعيل سعيد القادري كتاب (الفيوضات الربانية المآثر والأوراد القادرية) توفي الإمام ليلة السبت 10 ربيع الثاني سنة هـ جهزه وصلى عليه ولده الوهّاب العالم الكبير المربي الشهير مجاناً PDF اونلاين 2024 ب"سلطان الأولياء" بـ"باز الأشهب" و"تاج العارفين" و"محيي الدين" و"قطب بغداد" كان توفي جماعة حضر أولاده وأصحابه ثم دفن رواق مدرسته ولم يفتح باب المدرسة علا النهار وهرع الناس للصلاة قبره وزيارته وبلغ تسعين عمره يتناول شخصية وسيرة الجيلانى نزهةً ربيعية رحاب بعلومها وجمال نسقها البهيّة شخصيّة يجب أن تُعرَف ومدرستُها وطريقتُها الإصلاحيّة يتناولها الصلابى بكل تفاصيلها وإنجازاته وما قدمه للأجيال القادمة علم معرفة كبيرة إليك pdf بقلم نتمنى لك قراءة ممتعة
❞ الإصلاح الاقتصادي وأوجه الأنفاق:
كانت الدولة في عهد صلاح الدين تعيش في سعة من الرزق وبحبوحة من العيش، ذلك لأن مواردها كثيرة، ومنابع الأرزاق فيها متنوعة، ويمكن أن نحصر هذه هذا الموارد.
وضع يده على كنوز الفاطميين الكثيرة بعد أن أصبحت مصر تحت سلطانه.
موارد الجزية التي كانت تأتيه من غير المسلمين.
موارد للفدية التي كانت تصله من الأسرى.
موارد الغنائم التي كان يحصل عليها أثناء الحروب.
موارد الخراج الذي كان يؤخذ من أصحاب الأراضي التي فتحت صلحاً إلى غير ذلك من هذه الموارد المشروعة ومنابع الثروة المسنونة ولم يكن صلاح الدين من السلاطين الذين ينفقون الأموال في غير وجهها ويضعونها في غير موضعها، وإنما كان ينفقها في سبيل الله وإقامة الحصون، وتشييد القلاع، والإصلاح العمراني وفي كل ما يعود على الدولة بالنفع . ❝
❞ الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي (15 رمضان 3 هـ - 49 هـ، أو 50 هـ، أو 51 هـ / 4 مارس 625 م - 670 م)، هو أول أسباط نبي الإسلام محمد بن عبد الله وحفيده، وخامس الخلفاء الراشدين، والإمام الثاني عند الشيعة، أطلق عليه النبي محمد لقب سيد شباب أهل الجنة فقال: «الحسَنَ والحُسَيْنَ سيِّدا شبابِ أَهْلِ الجنَّةِ»، وكنيته أبو محمد، أبوه علي بن أبي طالب ابن عم النبي محمد، ورابع الخلفاء الراشدين، وأول الأئمة عند الشيعة، أمه: فاطمة بنت النبي محمد، وقيل إنه أشبه الناس بالنبي.ولد في النصف من شهر رمضان عام 3 هـ، وكان النبي محمد يحبه كثيرًا ويقول: «اللهم إني أحبه فأحبه»، وكان يأخذه معه إلى المسجد النبوي في أوقات الصلاة، فيصلي بالناس، وكان الحسن يركب على ظهره وهو ساجد، ويحمله على كتفيه، ويُقبّله ويداعبه ويضعه في حجره ويَرْقِيه، كما كان يعلمه الحلال والحرام، توفي جده النبي محمد سنة 11 هـ وكذلك توفيت أمه فاطمة في نفس السنة، شارك الحسن في الجهاد في عهد عثمان، فشارك في فتح إفريقية تحت إمرة عبد الله بن سعد بن أبي السرح، وشارك في فتح طبرستان وجرجان في جيش سعيد بن العاص، كما شارك في معركة الجمل ومعركة صفين . ❝