اقتباس 1 من رواية الطريق إلى السيدة العجوز 💬 أقوال محمد آدم 📖 رواية الطريق إلى السيدة العجوز
- 📖 من ❞ رواية الطريق إلى السيدة العجوز ❝ محمد آدم 📖
█ كتاب الطريق إلى السيدة العجوز مجاناً PDF اونلاين 2024 تدور الأحداث حِقْبَة مستقبلية تُلَخِص السنوات الأخيرة عُمْر دولة اليهود وقبل ظهور جيش تحرير الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ والأراضي المحتلة البلدان العربية المختلفة حيث أن إسرائيل قد بلغت القمة شتى المناحي؛ الطب والتطور العسكري وفي الفنون والرياضة والثقافة الخ
وأعادت بناء مملكتها الموحدة وأصبحت قوية لا تأبه لأحد؛ وهي وشك تكون إمبراطورية مترامية الأطراف محاولة استعادة أمجاد مملكة "سليمان"
وتتناول ما يُبرز عنصرية المجتمع الإسرائيلي وتناقضه ويُبيّن الادعاءات الكاذبة أنه وجود أرض الواقع لمعنى كلمة "مواطنة"
إسرائيل الرواية تمثل خطرًا حقيقيًا ليس فقط العرب ولكن الإنسانية كلها وتمثل بيّنًا أنفسهم!
❞ قام المعاند ˝هيوسفوروس˝ بأعظم كارثة حَلّت بتاريخ الخليقة، يوم تكبّرَ وأبَى أن يتريّث ليحصل على كامل المعرفة. تمرّد وثار، وانتشرَت ثورته في أرجاء السماوات...
صليلُ السيوف في حرب السماوات البعيدة ليس كمثله على الأرض. اليوم أضرمت الثورةُ نيرانَها في أرجاء عِلّيين.
طرقاتٌ مزعجة أخذتني من نومي العميق. نظرتُ إلى ساعة الحائط.. بالكاد أرى عقاربها تجاوزَت منتصف الليل، وصوت بندولها كأنه يرفص داخل رأسي. أهذه بالفعل طرقات أم تهيؤات؟ ليست أضغاث أحلام، فأنا يقظٌ بالفعل. مرت لحظات ولا شيء هناك، فحاولتُ العودة للنوم، لكن الطرقات مجددًا لم تسمح لي بذلك. اعتدلتُ جالسًا، أنصت وأنتظر. هل أنزل عن سريري لأرى من هو، أم لن يعود، وعليَّ أن أخلد إلى النوم؟ من ذا الذي يجرؤ على طرق الباب في مثل هذا الوقت من الليل؟!. ❝ ⏤محمد آدم
❞ قام المعاند ˝هيوسفوروس˝ بأعظم كارثة حَلّت بتاريخ الخليقة، يوم تكبّرَ وأبَى أن يتريّث ليحصل على كامل المعرفة. تمرّد وثار، وانتشرَت ثورته في أرجاء السماوات...
صليلُ السيوف في حرب السماوات البعيدة ليس كمثله على الأرض. اليوم أضرمت الثورةُ نيرانَها في أرجاء عِلّيين.
طرقاتٌ مزعجة أخذتني من نومي العميق. نظرتُ إلى ساعة الحائط.. بالكاد أرى عقاربها تجاوزَت منتصف الليل، وصوت بندولها كأنه يرفص داخل رأسي. أهذه بالفعل طرقات أم تهيؤات؟ ليست أضغاث أحلام، فأنا يقظٌ بالفعل. مرت لحظات ولا شيء هناك، فحاولتُ العودة للنوم، لكن الطرقات مجددًا لم تسمح لي بذلك. اعتدلتُ جالسًا، أنصت وأنتظر. هل أنزل عن سريري لأرى من هو، أم لن يعود، وعليَّ أن أخلد إلى النوم؟ من ذا الذي يجرؤ على طرق الباب في مثل هذا الوقت من الليل؟! . ❝