اختلال الموازين إن السبب الرئيس في خراب كثير من البيوت... 💬 أقوال علاء أبو شحاتة 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ علاء أبو شحاتة 📖
█ اختلال الموازين إن السبب الرئيس خراب كثير من البيوت أيامنا هذه يعود إلى الطريقة التي تربت عليها المرأة بيت أهلها فهي لا تعرف معنى المسؤولية ولا مقتضيات القوامة فأهلها يحرصون تربيتها قوامة الزوج وحقوقه وطاعته وحسن التبعل له فإذا بها تتزوج وعقيدتها تخرج عن ( أنا حرة شريكة صاحبة قرار مساوية بل أفضل منه ) والمسكينة تعلم أن زوجها شرعا سيدها ورئيسها وكبيرها وهي مأمورة بطاعته فهو الحاكم ومؤدبها إذا اعوجت إنها كنفه ما دامت بيته وليس لها منزله أو تأمر فيه إلا بإذنه حتى لو أمرها أبوها فطاعة وتوقيره مقدمة بلا خلاف طاعة هذا الذي ينبغي يسير عليه البيت المسلم ؛ رجل قوام وامراة مطيعة وحين تتبدل الأدوار تفسد منظومة الزواج وتنهار الأسرة ويختل نسيج المجتمع كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ اختلال الموازين
إن السبب الرئيس في خراب كثير من البيوت في أيامنا هذه يعود إلى الطريقة التي تربت عليها المرأة في بيت أهلها, فهي لا تعرف معنى المسؤولية ولا مقتضيات القوامة
, فأهلها لا يحرصون على تربيتها على معنى قوامة الزوج وحقوقه وطاعته وحسن التبعل له
, فإذا بها تتزوج وعقيدتها لا تخرج عن ( أنا حرة
, أنا شريكة
, أنا صاحبة قرار
, أنا مساوية له بل أنا أفضل منه )
والمسكينة لا تعلم أن زوجها شرعا سيدها ورئيسها وكبيرها
وهي مأمورة بطاعته, فهو الحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت
, بل إنها في كنفه ما دامت في بيته وليس لها أن تخرج من منزله أو تأمر فيه إلا بإذنه
, حتى لو أمرها أبوها
, فطاعة زوجها وتوقيره مقدمة بلا خلاف على طاعة أهلها
هذا الذي ينبغي أن يسير عليه البيت المسلم ؛ رجل قوام وامراة مطيعة, وحين تتبدل الأدوار تفسد منظومة الزواج وتنهار الأسرة ويختل نسيج المجتمع. ❝
إن السبب الرئيس في خراب كثير من البيوت في أيامنا هذه يعود إلى الطريقة التي تربت عليها المرأة في بيت أهلها
والمسكينة لا تعلم أن زوجها شرعا سيدها ورئيسها وكبيرها
وهي مأمورة بطاعته
هذا الذي ينبغي أن يسير عليه البيت المسلم ؛ رجل قوام وامراة مطيعة
مساهمة من:
علاء أبو شحاتة
منذ 11 شهور
#بيوت
#زواج
#موازين
#المرأة
#الزوج
#المسلم
#خلاف
#معنى
#قرار
#رئيس
#الطريق
#المسؤول
#مسؤولية
#البيت
#المجتمع
#الحاكم
#المسؤولية
#الطريقة
#طاعة
#البيوت
#احبة
0
0 تعليقاً
0 مشاركة
