أتعلمون متى كسرة القلب الحقيقية أن ترى من تحب يموت ألما... 💬 أقوال هالة محمود 📖 كتاب الحياة
- 📖 من ❞ كتاب الحياة ❝ هالة محمود 📖
█ أتعلمون متى كسرة القلب الحقيقية أن ترى من تحب يموت ألما ولكنك عاجز عن إنقاذه إغاثته ونجدته تتمنى تفعل المستحيل لإنقاذه مقيد
ليس بيدك لا تستطيع
حينها تشعر قلبك هدم وتحطمت فقط بالعجز
ولكن ما العمل فهذا قدره
گ هالة محمود كتاب الحياة مجاناً PDF اونلاين 2024 محطما الداخل يصرخ قلبي الالم أتمنى البكاء ولكن كبريائي منعنى للمرة الاولى ينتصر الكبرياء الدمع ويكون الاقوى هذه المرة التى استطعت أحبس دموعى
❞ أتعلمون متى كسرة القلب الحقيقية أن ترى من تحب يموت ألما ولكنك عاجز عن إنقاذه عاجز عن إغاثته ونجدته تتمنى أن تفعل المستحيل لإنقاذه ولكنك مقيد ليس بيدك إغاثته لا تستطيع حينها تشعر أن قلبك هدم وتحطمت حينها فقط تشعر بالعجز ولكن ما العمل فهذا قدره گ/ هالة محمود. ❝
تلاقى الأحبة: فى إحدى الليالى( ليلة اكتمال القمر)
كنت أتحدث إلى النجوم كعادتى
وجدت شخص يحتضننى من الخلف ويقول لى لقد عدت لنكمل الطريق سويا ونكتب معا أروع أسطورة عن صداقتنا،لم أنساكى يوما وكنت أيضا أحدث النجوم عنك وأبعثها برسالة لك دائما ، حينها غلبنى دمعى ونزلت دمعة على يدها فقامت على الفور بمسحها وقالت لى : لا يليق عليكى البكاء
احتضنتها بشدة وكأنى أعبر لها عن مدى اشتياقى، وعشنا بقية حياتنا معا، وكانت ليلة اكتمال القمر هى ليلة أكتمال حياتى
فى إحدى الليالى( ليلة اكتمال القمر)
كنت أتحدث إلى النجوم كعادتى
وجدت شخص يحتضننى من الخلف ويقول لى لقد عدت لنكمل الطريق سويا ونكتب معا أروع أسطورة عن صداقتنا،لم أنساكى يوما وكنت أيضا أحدث النجوم عنك وأبعثها برسالة لك دائما ، حينها غلبنى دمعى ونزلت دمعة على يدها فقامت على الفور بمسحها وقالت لى : لا يليق عليكى البكاء
احتضنتها بشدة وكأنى أعبر لها عن مدى اشتياقى، وعشنا بقية حياتنا معا، وكانت ليلة اكتمال القمر هى ليلة أكتمال حياتى
❞ بكاءٌ وصراخ ، ألم عمَّ قلبي ، قلبي المنكسر من كثرة الخيبات ، تحول لحطام من مرِّ ما مررتُ به ، ها أنا أسيرُ بين الطرقاتِ حزينةٍ ، أسيرُ وحيدةً ، يتقدمني خيالي المريض ، أرىٰ بوضوحٍ وجهي الشاحب الذي لم يعد له ملامح ، أخفت الآلام والانكسارات جمالي الذي تحدث الجميع عنه ، لم يعد لدي هدف ، انتهت حياتي ودُمرت على أيدي من أعطيتهم قلبي هدية ، وضحيت بروحي لأجلهم ، حتىٰ الأقرباء غادروا وتركوني ، يحتضنني الليل بظلامه ، أبكي واضعة يدي بين قدمي ، أنظر إلى النجوم فوجدتها مختبئة خلف السحابِ فازدادت دمعاتي ، وعلى صوت صرخاتي حتى ملأ المكان ، فحينها تذكرت كيف كنت أختبء خلفها ؛ خوفًا من العالم ، لم أستطِع حتى الآن النسيان ، فقد كان قلبي يعشقها وهي وعدته البقاء ، تعلق بها فكانت مفارقة ، أحبها وكانت كارهة ، بناها وهي هدمته ، وها أنا الآن عدت إلى قهوتي المريرة وعدت أنا ووحدتي أصدقاء للأبد. ❝ ⏤هالة محمود
❞ بكاءٌ وصراخ ، ألم عمَّ قلبي ، قلبي المنكسر من كثرة الخيبات ، تحول لحطام من مرِّ ما مررتُ به ، ها أنا أسيرُ بين الطرقاتِ حزينةٍ ، أسيرُ وحيدةً ، يتقدمني خيالي المريض ، أرىٰ بوضوحٍ وجهي الشاحب الذي لم يعد له ملامح ، أخفت الآلام والانكسارات جمالي الذي تحدث الجميع عنه ، لم يعد لدي هدف ، انتهت حياتي ودُمرت على أيدي من أعطيتهم قلبي هدية ، وضحيت بروحي لأجلهم ، حتىٰ الأقرباء غادروا وتركوني ، يحتضنني الليل بظلامه ، أبكي واضعة يدي بين قدمي ، أنظر إلى النجوم فوجدتها مختبئة خلف السحابِ فازدادت دمعاتي ، وعلى صوت صرخاتي حتى ملأ المكان ، فحينها تذكرت كيف كنت أختبء خلفها ؛ خوفًا من العالم ، لم أستطِع حتى الآن النسيان ، فقد كان قلبي يعشقها وهي وعدته البقاء ، تعلق بها فكانت مفارقة ، أحبها وكانت كارهة ، بناها وهي هدمته ، وها أنا الآن عدت إلى قهوتي المريرة وعدت أنا ووحدتي أصدقاء للأبد . ❝