█ تاريخ الإسلام والمسلمين رجال يحبهم الله ويحبونه صدقو ماعاهدو عليه أرعبوا أعداء كانوا قوه لاتهزم قلوبهم تحوم السماء وأرجلهم تهز الارض وكأن الدين بدأ يتلاشى من عام 1917 م أين كانت قوتهم بأسهم تلاشى ؛لأن إيمانهم ضعف :لذلك ضعفوا وانتزعت هيبتهم قلوب أعدائهم رحل خالد ابن الوليد وطلحة بن الزبير ؛أول فتح فلسطين لكن لم يرحل لذلك يتجرأ اليهود مخالفة المسلمين ؛ هم رحلوا وحين دخل الصليبيون كان لايزال الرجال… فأرسل رجاله المخلصين صلاح الأيوبي منهم لكنه ولم ؛جاء سيف قطز والظاهر بيبرس وغيرهم ممن صنعوا مجد ؛هم رحلو وبقي شرارات صغيرة ألهبت لكنها انطفأت وماتوا الرجال ؛وبقي أشباه عند الإيمان له انشغلوا بالتطور وتقليد اليهود… ادخلوا الفساد بلادهم واتبعوا لهوهم ولعبهم ؛ونسوا أنهم مستخلفين الأرض ليسوا مخلدين المسلمين قادة التطوير وسادة العصر علموا الأوربين كيف التطور وكيف الرقي والتحضر 1200 سنه يحكمون بعلمهم وحكمتهم ؛تاريخ وفخر ل1200سنه واليهود خوف وذل كتاب دراسات منهجية القضية الفلسطينية مجاناً PDF اونلاين 2024 منهجي يتناول القضايا بشمولية ويسر مثل والصهيونية والحركات السياسية وغير ذلك من تأليف مدير مركز الزيتونة للدراسات د محسن صالح
❞ ان الخسارة الحقيقة لأرض فلسطين لم تكن بسبب بيع الفلسطينيين لأرضهم و انما بسبب هزيمة الجيوش العربية في حرب 1948 و انشاء الكيان الصهيوني على 77% من ارض فلسطين اثر ذلك , و قيامه مباشرة بطرد ابناء فلسطين بقوة السلاح و الاستيلاء على اراضيهم , ثم باحتلال باقي الارض اثر حرب 1967 . ❝
❞ أولا : من ينكر ان السلوك الطبيعي للمدنيين في اثناء الحروب و خصوصا اذا صاحبها مذابح و تطهير عرقي هو الهجرة باتجاه مناطق اكثر امنا بانتظار انتهاء الحرب حتى يعودوا بعد ذلك الى ديارهم ؟
_ثانيا : اذا حدث و رحل السكان من منطقة ما اثناء الحرب لمصلحة يرونها , و بغض النظر عمن شجعهم على ذلك , فهل يحرمهم ذلك من حقهم في العودة الى ارضهم عند انتهاء الحرب ؟
_ثالثا : اذا كان الصهاينة فعلا دعوا الفلسطينيين الى البقاء في ارضهم , فلماذا يمنعونهم من العودة اليها عند انتهاء الحرب ؟ بعد ان لم يعد هناك خطر يذكر من هؤلاء المدنيين ؟ لماذا لم يثبتوا حسن نواياهم ان كان لديهم اية نوايا حسنة ؟
_ رابعا : اذا كان اليهود يدهون لأنفسهم حق العودة الى فلسطين بعد الفي عام م ن تركها ! فلماذا يحرمون ابناء فلسطين من حق العودة الى ارضهم بعد اشهر فقط او سنوات من ˝تركها ˝ ؟ . ❝
❞ قد عاش العالم الاسلامي و اوروبا المسيحية ثلاثة عشر قرنا من الصراع و التنافس و الحروب , و بشكل عام كانت الكفة راجحة بأيدي المسلمين, و كان الاوروبيون لا يكادون يفرحون بسقوط دولة مسلمة الا و تظهر مكانها جولة اشد قوة . و يبدو ان الضعف العثماني و تفكك قوة المسلمين و تأخرهم الحضاري قد اعطى الغرب الاوروبي فرصة ذهبية لا تعوض , فكان السؤال هو كيفية ضمان الا تظهر قوة اسلامية كبرى تحل مكان الدولة العثمانية حال سقوطها؟ و لذلك كانت فكرة الدولة الحاجزة في قلب العالم الاسلامي لضرب أي نمو حضاري في المنطقة , او على الاقل اشغال العالم الاسلامي بمشكلة طويلة معقدة تستنزف طاقاته و جهوده و تبقيه في فلك التبعية و الصعف . ❝