❞ وما هي إلا ايام وقد دخل ابو لؤلؤة متخفيا وقت صلاة الفجر يصلي وسط المسلمين فلما خر عمر بن الخطاب الي السجود فإذا بابو لؤلؤة ينقض عليه يطعنه في سبع طعنات في جنبه وقد كانت هذه الحربة ذات نصلين راح يضرب بها يمينا ويساراحتي اصاب قرابة ثلاثة عشرة من الصحابة مات منهم ستة ولم يتمكن الصحابة منه إلا بعد أن القي عليه عبد الرحمن بن عوف عباءة كانت عليه ثم امسكو به فقال لهم عمر اتركوه فإن مت فاقتصوا منه وان حييت فسوف اري فيه رايي ثمحمل عمر الي داره وقام الصحابة بحمله الي بيته ثم سقوط لبنا فخرج اللبن من جرحه فعلوا انه ميت إذ أن امعاءه قد انفجرت فقالو له يا أمير المؤمنين استخلف فينا اي اختر لنا خليفة يكون علينا من بعدك فقال له الخليفة واحد من هؤلاء الستة ويحضر معهم غبد الله بن عمر وليس له من الأمر شيئا فلو ولم يا أمير المؤمنين فقال كفي بال الخطاب أن يحاسب منهم رجل واحد حرصا منه علي أن يبعد ابنه عن مسؤلية الخلافة فكان هؤلاء السته هم ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖
- ❞ وما هي إلا ايام وقد دخل ابو لؤلؤة متخفيا وقت صلاة الفجر يصلي وسط المسلمين فلما خر عمر بن الخطاب الي السجود فإذا بابو لؤلؤة ينقض عليه يطعنه في سبع طعنات في جنبه وقد كانت هذه الحربة ذات نصلين راح يضرب بها يمينا ويساراحتي اصاب قرابة ثلاثة عشرة من الصحابة مات منهم ستة ولم يتمكن الصحابة منه إلا بعد أن القي عليه عبد الرحمن بن عوف عباءة كانت عليه ثم امسكو به فقال لهم عمر اتركوه فإن مت فاقتصوا منه وان حييت فسوف اري فيه رايي ثمحمل عمر الي داره وقام الصحابة بحمله الي بيته ثم سقوط لبنا فخرج اللبن من جرحه فعلوا انه ميت إذ أن امعاءه قد انفجرت فقالو له يا أمير المؤمنين استخلف فينا اي اختر لنا خليفة يكون علينا من بعدك فقال له الخليفة واحد من هؤلاء الستة ويحضر معهم غبد الله بن عمر وليس له من الأمر شيئا فلو ولم يا أمير المؤمنين فقال كفي بال الخطاب أن يحاسب منهم رجل واحد حرصا منه علي أن يبعد ابنه عن مسؤلية الخلافة فكان هؤلاء السته هم ❝ 💬 في اقتباسات الكتب 📖
اقتباسات في: ❞وما هي إلا ايام وقد دخل ابو لؤلؤة متخفيا وقت صلاة الفجر يصلي وسط المسلمين فلما خر عمر بن الخطاب الي السجود فإذا بابو لؤلؤة ينقض عليه يطعنه في سبع طعنات في جنبه وقد كانت هذه الحربة ذات نصلين راح يضرب بها يمينا ويساراحتي اصاب قرابة ثلاثة عشرة من الصحابة مات منهم ستة ولم يتمكن الصحابة منه إلا بعد أن القي عليه عبد الرحمن بن عوف عباءة كانت عليه ثم امسكو به فقال لهم عمر اتركوه فإن مت فاقتصوا منه وان حييت فسوف اري فيه رايي ثمحمل عمر الي داره وقام الصحابة بحمله الي بيته ثم سقوط لبنا فخرج اللبن من جرحه فعلوا انه ميت إذ أن امعاءه قد انفجرت فقالو له يا أمير المؤمنين استخلف فينا اي اختر لنا خليفة يكون علينا من بعدك فقال له الخليفة واحد من هؤلاء الستة ويحضر معهم غبد الله بن عمر وليس له من الأمر شيئا فلو ولم يا أمير المؤمنين فقال كفي بال الخطاب أن يحاسب منهم رجل واحد حرصا منه علي أن يبعد ابنه عن مسؤلية الخلافة فكان هؤلاء السته هم ❝
الكل
القرآن
الشخصيات العامة
الكتب
كيانات ودور نشر
الجريدة
روابط
القرَّاء
لا يوجد نتيجة لمطالبتك
❞test❝
حاول البحث بصيغة أخرى.
يمكنك البحث في المكتبة ،
فقط عليك كتابة كلمة البحث في المربع بالأعلى
لا يوجد نتيجة لمطالبتك
❞test❝
حاول البحث بصيغة أخرى.
يمكنك البحث في المكتبة ،
فقط عليك كتابة كلمة البحث في المربع بالأعلى
لا يوجد نتيجة لمطالبتك
❞test❝
حاول البحث بصيغة أخرى.
يمكنك البحث في المكتبة ،
فقط عليك كتابة كلمة البحث في المربع بالأعلى
لا يوجد نتيجة لمطالبتك
❞test❝
حاول البحث بصيغة أخرى.
يمكنك البحث في دليل الناشرين والكيانات ،
فقط عليك كتابة كلمة البحث في المربع بالأعلى
لا يوجد نتيجة لمطالبتك
❞test❝
حاول البحث بصيغة أخرى.
يمكنك البحث في الجريدة عن الأخبار والإعلانات والمسابقات والفعاليات،
فقط عليك كتابة كلمة البحث في المربع بالأعلى
لا يوجد نتيجة لمطالبتك
❞test❝
حاول البحث بصيغة أخرى.
يمكنك البحث في دليل الروابط الهامة،
فقط عليك كتابة كلمة البحث في المربع بالأعلى
لا يوجد نتيجة لمطالبتك
❞test❝
حاول البحث بصيغة أخرى.
يمكنك البحث عن قارئ من متابيعنك أو من القرَّاء النشيطين،
فقط عليك كتابة كلمة البحث في المربع بالأعلى