█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ فامتعض وجهها فى قلق وهي تقول˝وماذا تريد إذن؟!˝ فأجباها فى تطلع :˝ ألا استحق أن تعزميني على كوبٍ من القهوة معك يا سارة!˝
فأجابته فى تعجب:˝حسناً..لابأس إن كان هذا ما تريده سأشتري لك كوباً من القه....˝ثم استوقفها رده السابق فجأة ..وأكملت في ريبةٍٍ من أمر هذا الشاب ˝ولكن لحظة كيف علمت اسمي كى تناديني به؟! ˝😳 . ❝
❞ فقال الملك في صدمة عاجزًا: ˝ أنا...؟!، أنا وقعت على أوراق تعطيني الحق لكي اجعل رعيتي مشردين؟! إما أن يموتوا بردًا أو جوعًا أو مرضًا أو جميعهم!!..˝، وأكمل في حسرة˝ ولمَ لم يقل أحد من الرعية شيئًا؟!ً،˝ فرد خادمه مطأطأ الرأس: ˝إنك الملك، وما يقوله الملك يُنفذ حتى وإن لم نرضى به ..كسؤالك هذا ووجوب ردنا عليه حتى وإن لم نرتضي أن نخبرك بهذه الوقائع لأننا نعرف مدى سوء حالتك الآن وتأثير هذا عليك˝.
همهم الملك بألم: ˝حقاً؛ أهكذا إذن حال الملك وهذا حال الرعية!˝، ووقف متعجبًا من هذا المفهوم ومن نفسه . ❝