█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ الحب ليس شي سئ بل نحن يمكننا أن نجعله أجمل أو أسوأ باختيار الشخص الخطا نلقي دائما اللوم على الحب أنه قاضي يحكم على قلوب العاشقين بالفراق لم نري يوما قاضي يحكم على قلبين بالفراق إلا إذا كانت رأيته أنه من المستحيل أن يتألف ذلك القلبين ويعشوا في سعادة أعلم أنه هنالك الملايين قد إصابتهم سهام الحب وكانت البدايات جميلة ومؤثرة وتدل على الحب الصادق ولكن في نهاية المطاف أصبحت تلك السهام سبب في موت الذي أصابته من خيانه الصياد له يوجد اشخاص تعاني من مرض الحب تصاب بجرح كبير من قصه حب له فيقوم بالانتقام من كل فتاه علي وجه الارض انتقاما لقلبه ولكنه لا يعرف او تعرف أن الثقه التي يأتي بعدها خيانه كبيرة تتحول إلي كره يمكن أن يصل إلي القتل لذلك فكل من إصابته سهام الحب الخاطئه ونضع تحت كلمه الخاطئه ملايين الخطوط يقوم ويصمد من جديد حتي وإن لم يكن يستطيع النهوض يعيش لنفسه ويبحث عن كل جميل بداخله ف الذي يخون ثقه قلب أحب بصدق لا يستحق البكاء والصراخ علي فراقه عش لنفسك يا من إصابتك سهام الحب الخاطئه ولا تنظر إلى الماضي الذي جعلك تتألم ويسكن قلبك الالم بقدر يمكن أن يدمر العالم ابحث عن نفسك وعد أجمل من السابق 😇🌹
الكاتبة آيه محمد محسن عبدالمنعم . ❝
❞ جاء عيد الحب إذن..
فيا عيدي وفجيعتي، وحبي وكراهيتي، ونسياني وذاكرتي، كلّ عيد وأنت كلّ هذا..
للحب عيد إذن.. يحتفل به المحبّون والعشّاق ، ويتبادلون فيه البطاقات والأشواق، فأين عيد النسيان سيّدتي
هم الذين أعدّوا لنا مسبقاً تقويماً بأعياد السنة، في بلد يحتفل كلّ يوم بقديس جديد على مدار السنة.. أليس بين قدّيسيهم الثلاثمائة والخمسة والستين.. قديس واحد يصلح للنسيان
مادام الفراق هو الوجه الآخر للحب، والخيبة هي الوجه الآخر للعشق، لماذا لا يكون هناك عيد للنسيان يضرب فيه سُعاة البريد عن العمل، وتتوقّف فيه الخطوط الهاتفيّة، وتُمنع فيه الإذاعات من بثّ الأغاني العاطفية.. ونكفّ فيه عن كتابة شعر الحب . ❝
❞ مرحبا عزيزى
هل سبق لك وعدت من الموت من قبل؟!..
إن كنت قد فعلت فعليك أن تتوقف قليلا، فتلك فرصة لا يمنحها الخالق إلا مرة واحده لتستخدمها فى تغيير نفسك للأفضل..
أما إن كنت لم تجرب هذا الشعور فإذن عليك أن تنتظر ما سيحدث فى الحادى والثلاثين من تشرين الأول (31-10) لتعلم معنا وتكتشف سر الأمنية الأخيرة..
ورغم استقلالية العمل الا ان الكاتب ربط بين أعماله فى عمل واحد لكن إن لم تكن قد قرأت تلك الأعمال فلن يوقف أى شئ لإكمال مسيرتك لكن الشغف سيدفعك بقوة لتعرف المزيد عن هذا العالم المتشابك لتعود لتلك الأعمال السابقة في يوم ما.
استطاع الكاتب أحمد عثمان التنقل بين فصول وأحداث روايته الجديده (31-10) بسلاسة كبيرة رابطًا بين الواقع والخيال سابحًا بين الماضى القاريب وغيابات الماضى السحيق ليضعنا أمام أسطورة النهاية ليسة نهاية روايته ولكنها نهاية العالم حسب الحضارات القديمة سيجعلك دائما تلهث متنقلا بين طيات عمله ساعيا لكشف الأسرار ولمعرفة كل التفاصيل لكن لتعلم جيدًا أنك لن تكشف أى شئ إلا عندما ينتهى الراوى.. لا عذرًا حتى الراوى لم يكن يعلم كل شئ هو فقط ترك لنا سر أخر قد يقودنا لسر الأمنية الأخيرة لكن هناك أسرار أخرى كانت خفية عنها فى هذا العالم الجميع مدان لا يوجد برئ الكل متصل ببعضهم البعض لا يفصلهم أى شئ.. لكن فقط لم يرفع عنهم حجاب البصيرة ليعلموا كل الأسرار.. لكنه "هو" وحده أو لنقل "هى" سيدة تلك الخطوط ما تحركهم بين أيديها لتخرج لنا فى النهاية فى يومها المعهود لتقدم لنا العدالة..
تلاعب الكاتب جيدا بشخصيات عملة بل عالمة بمنتهى الاتقان لتجد "العائد" يكشف لنا كل الاسرار والخطوط الحمراء باحثًا عن سر الأمينة الأخيرة دونها غريب وان كان هو له من الاقربون دون أن يعلم! لجد نفسه فى النهاية أمام سر الأجداد يضع قدمه على أولى خطوات البدايه ليس بداية الاحداث ولكنها بداية لعالم اخر من الاسرار تجعلنا ننتظر بشغف فصوله القادمه . ❝