█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ أنت تعيد اكتشاف ذاتك وما تدركه ينعكس على العالم الخارجي انعكاسا لما تفكر فيه، اجعل فكرك طاقة نشطة وليست ساكنة اجعلها تتجسد في الواقع المرئي حتى تسعد ذاتك وتفيد به من حولك . ❝
❞ مقابر تحولت لمدرسة مرعبة
الحياة في المدرسة الثانوية مجنونة ، لكن بطل القصة ربما كان أكثر جنونًا، بسبب مدرسته في بيكول، مما لا يثير الدهشة أن إحدى الأساطير المرعبةى الأكثر شعبية هي أن المدرسة كانت مقبرة بالماضي، بدا هذا وكأنه إشاعة غريبة ومضحكة، حتى تم مشاهدة مقابر فعلية في المكتبة والملعب.
مرة في أثناء استراحة المراجعة، ذهب طالب للعب بانج ساك مع الأصدقاء بجوار إحدى مباني المدرسة، كان المكان مقتصرا على معظم الطلاب، لذلك كان عدد قليل من الناس يمرون، ثم أكتشف الطلاب عن وجود غرفة مرعبة بداخله، فذهبوا للاختباء به.
داخل طالب وقد كانت هناك لوحة ضخمة لسيدة، حين نظروا إلى المرآة، رأوا انعكاس للصورة التي حركت عيناها بالفعل، فقط عندما اعتقدوا أنهم رأوا آخر ما حدث، واجه الطالب وأصدقاؤه لقاءًا آخر أثناء التخييم في المدرسة، في الساعة 10 مساءً، عندما كان جميع الطلاب مجتمعين في المحكمة ، رأوا ظلال أطفال يركضون في الطابق الثاني، ومن هنا أصبحت هذه المدرسة مكاناً مرعباً جداً.[2] . ❝
❞ لم أعد كما كنت
وعندما انظر في مرآتي؛ اري انعكاس صورتي٠ ذاك الشخص ؛الذي قد دمرته الهشاشه الداخليه ٠ اري نفسي شخصا آخر ٠
من الخارج شخص لا يوجد به اي شئ ،واضحك وابتسم في وجه الجميع، ولكن لا احد يعلم ما بداخلي قد انكسر في كل شئ؛ فقدت جميع أحلامي، فقدت الاطمئنان، وشغفي تجاه كل شئ ٠
أري نفسي مكسور ومهزم بداخلي ماذا حدث لي؟! ولماذا كل ذلك بي؟! ماذا فعلت لكل ذلك؟! لا أعلم فقط كل ما أعلمه؛ هو انني أصبحت شخصا غريبا عني٠ لم أكن كما كنت في السابق ٠الخطأ بي ام الخطأ من هذه الحياة!! ٠ . ❝
❞ من عبقرية الإبداع.. حل مصفوفة المشاعر التي ولدت في هذا المجنون الأزرق...
فوضى معظمها عابر.. لا قيد فيه..
الكل عابرٌ دون جواز سفر.. مسافرٌ إلى أطراف تلك المجرة.. يكتسي رداءً غير رداءه..
إلا أنه للأمانة البعض منا هو هو.. لا تُغيره زخرفات ولا بهرجات..
بجنون الحرف وشعوذة الكلمات نفتح عواصم لمدنٍ في قلوبٍ دون ترتيبٍ مُسبق.. تاركين العقل بلا دليل.. ننتصر هناك.. وننهزم هنا..
طلاسمٌ وسحرٌ تشكل من مدادٍ لأبحرٍ من الحبر.. جبالٌ من الخواطر ونصوص الأدب ترحل على متن سُفنٍ عملاقة الوصف.. تتسع لملايين الكلمات المهاجرة.. لمليارات الأحرف العبارة.. ضربٌ من الجنون لا نهاية له..
وفي كل صباحٍ نولدُ من مخاضٍ جديد.. لنبدأ الحرب مع النصَ تلو النص..
العاصفةُ هوجاء.. والمكان راغباً بالفتك.. توقيتُ الزمان بات أقرب من زمنٍ عاشت به ديناصورات الأرض بلا مقومات سلام..
إنهيارٌ واضح في سلم الحياة.. رغم مرور السنوات الضوئية من الزمن.. لا زلنا نصعد في أولىٰ درجات السُلم المؤدي إلى الشقاء..
وما الحب إلا حالةً خاصةً تمر بنا.. إستثنائيةٌ من مجموع الشخوص.. من كم الخلق الذي علمنا.. وذاك الكم الذي لم نعلم عنه شيئاً..
هناك أحدهم.. وأحدهم فقط.. خضعت له قلاع الفؤاد.. واستسلمت نبضاته في تلك الحجرات التي تحصنت من كل طيف.. جاءت على محمل العِفة.. على كمال الفكر.. وجمال البوح.. هناك مغناطيس جذب.. لنتشكل على محور الأرض قطبين تشابهت فينا عدد الذرات.. مع عدد الدقات التي إحتملت فيما مضى كثير الصفعات وكمٍ هائلٍ من الخيبات..
في تلك الصومعة التي إعتكفت.. ورغم أني في إنعزالٍ دام ألف كتابٍ.. وألف ألف قصيدةٍ..
حين طرقت باب معبدي.. أسلمتُ قلبي لها.. مُعتقداً بعين الجزم أنها الجنة..
تشكلت على هيئة طيفٍ يسكن الأرض دونما خطأ.. عجيبةٌ من بحور الأدب وأساطير الحكايات كانت.. لو أدركها نزار.. لترك بلقيس على وجهها تهيم..
لها حديثٌ صامتٌ يخترق مسامع الكون مُربك..
درويش حار في أثر.. كتب القصائد عن بقايا فراشةٍ لم يبقى منها أثر..
السلام حلَّ في غضون خطواتها الأولىٰ..
والمسرح ممتلئً بها.. كلهم هي.. لا سواها في انعكاس عيني.. والرؤى تسبق بعضها إلى حلمي.. تُدهشني كيف نشأت الحروب العالمية دون أن تكون بعض سبب..
الفضاء ممتلؤٌ بها.. وكأنها النجوم والكواكب وكل المجرات..
يسقط الزهر سهواً خجلاً حين أطلت..
الشمس لم تكن تُشرق.. هكذا العلم أثبت هذا الأمر بعد أن شكلت طيفٌ براهين الإنعكاس الضوئي.. وكل ما يُشبه النور..
تلتئم الجراح إن مرت ذات بسمة..
يهدأ بركانٌ هناك في جزيرة سومطرة.. ويسكن زلزالٌ في طوكيو.. حتى تلك الأمواج التي شكلها تسونامي باتت كرذاذ ماءٍ من سحابةٍ تمشي على إستحياء.. كقطرات ندى على ورقة توت..
في حضورها.. الصراعاتُ خلفت السلام..
أقرب ما تكون وباءً طهر الكون من كفر العالم..
من غضب العُصاة..
سأصفها بوصفٍ بسيطٍ دون تكلف..
طيفٌ من أثر.. جمعت كل الجمال من بدء الخلق حتى مُنتهاه.. أستثني المُصطفون عند من خلق وبرأ وذرأ..
#خالد_الخطيب . ❝
❞ “التصوف نزعة أصلية فى الإنسان الساعى إلى ملامسة الحقائق العميقة فى الكون، والتوسل إلى انعكاس معانى الكون على المرآة الذاتية (الباطنة) لهذا المتجرّد عن المحسوسات، الطامح إلى سطوع الأنوار العلوية على مرآته، أملاً فى تجلِّى المعارف الكلية بالكشف الذاتى المتعالى على قواعد الإدراك الحسى والاستدلال الاستقرائى والاستنباط العقلى” . ❝