دار أخبار اليوم من أكبر المؤسسات الصحفية في مصر والوطن العربي والشرق الأوسط وأشهرها. أسسها مصطفى أمين وعلي أمين عام 1944. مقرها الرئيسي بشارع الصحافة بالقاهرة، تديرها الحكومة عبر المجلس الأعلى للصحافة، ويتبعها عدة وكالات ومراكز وشركات.. ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ خواطر الشعراوي المجلد الثاني ❝ ❞ رحلتي من الشك الي الإيمان ❝ ❞ للكبار فقط ❝ ❞ لغز الحياة ❝ ❞ عالم الاسرار ❝ ❞ التوحد ❝ ❞ المؤامرة الكبرى ❝ ❞ الذين ضحكوا حتى البكاء ❝ ❞ الإسلام السياسي والمعركة القادمة ❝ ❞ 55 مشكلة حب ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ مصطفى محمود ❝ ❞ محمد متولي الشعراوي ❝ ❞ محمد الغزالى السقا ❝ ❞ أنيس منصور ❝ ❞ محمود السعدني ❝ ❞ عبدالوهاب مطاوع ❝ ❞ خيري شلبي ❝ ❞ عادل صادق ❝ ❞ إحسان عبد القدوس ❝ ❞ محمود السعدنى ❝ ❞ جيهان مصطفي ❝ ❞ كلير فهيم ❝ ❞ مصطفى امين ❝ ❞ عاصم حنفى ❝ ❞ جراهام غرين ❝ ❞ صهباء محمد بندق ❝ ❞ محمد عفيفي ❝ ❞ محمد جلال ❝ ❞ محمد السيد الجليند ❝ ❞ احمد الأهواني ❝ ❞ هبة حسين ❝ ❞ عبد الرحمن فهمي ❝ ❞ يوسف عز الدين عيسى ❝ ❞ أحمد رجب ومصطفى حسين ❝ ❞ د. محمد عبد العال ❝ ❞ أيمن الحكيم ❝ ❞ هالة البدري ❝
واتساب (WhatsApp) هي منصة تراسل فوري تمكن المستخدمين من إرسال رسائل نصية وملفات ومكالمات صوتية ومكالمات فيديو عبر الإنترنت. تأسست واتساب في عام 2009 وأصبحت شهيرة بسبب سهولة استخدامها وانتشارها الواسع.
الميزات الرئيسية لواتساب تشمل:
1. *الرسائل النصية: * يمكن للمستخدمين إرسال رسائل نصية فورية إلى أصدقائهم وجهات الاتصال الأخرى.
2. *المكالمات الصوتية والفيديو: * إمكانية إجراء مكالمات صوتية ومكالمات فيديو عبر الإنترنت مع جهات الاتصال الأخرى.
3. *الملفات والوسائط: * يمكن للمستخدمين مشاركة الملفات والصور ومقاطع الفيديو والرسائل الصوتية.
4. *المجموعات: * إمكانية إنشاء مجموعات للدردشة مع عدة أشخاص في وقت واحد.
5. *الحالة والقصص: * يتيح للمستخدمين نشر حالة (Status) تعبر عن حالتهم الحالية، وهي مرئية لمستخدميهم لمدة 24 ساعة.
6. *الأمان والتشفير: * واتساب يستخدم تشفير الرسائل من نهاية إلى نهاية لضمان أمان المحتوى.
7. *المكالمات الصوتية والفيديو الجماعية: * إمكانية إجراء مكالمات جماعية صوتية وفيديو مع عدة أشخاص في نفس الوقت.
واتساب أصبحت واحدة من التطبيقات الرائدة في مجال التراسل الفوري وتحظى بشعبية كبيرة حول العالم، خاصةً في ظل سهولة استخدامها وتوفيرها لمجموعة واسعة من الميزات.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال المطابع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال كيانات النشر الإلكتروني عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات التوزيع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال كيانات التسويق الإلكتروني عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات الدراسات والأبحاث عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
❞ وما يحدث هذه الأيام أن الكل يرفع الأيدي بالدعاء لرفع الظلم ولكن الكل ظالم مستبد كل في دائرته فلا يستجاب دعاء، وتغرق الدنيا في المظالم أكثر وأكثر. ولو ركبنا إلى الله مركب الصدق، وعدل كل منا في دائرته وأخلص في عمله واتقى في قوله، لتولانا الله برحمته ولأكلنا من فوقنا ومن تحت أرجلنا ولما احتجنا لأحد ولا لشيء، ولكننا نتكلم في الدين ولا نعرفه وندعو إلى الأخلاق ولا نتخلق بها. وهذه دنيانا أصبحت مرآه لأفعالنا ولا غرابة! يقول العارفون، كما تكونوا يول عليكم، ومن خفايا القلوب تأتي طوالع الغيوب، وإنما يبدأ كفاح الظلم في نفوسنا أولاً، وهكذا كل شيء يبدأ منا ويرتد علينا، وبين الظلم الظاهر والعدل الخفي خيط رفيع لا يراه إلا أهل القلوب. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ وما يحدث هذه الأيام أن الكل يرفع الأيدي بالدعاء لرفع الظلم ولكن الكل ظالم مستبد كل في دائرته فلا يستجاب دعاء، وتغرق الدنيا في المظالم أكثر وأكثر. ولو ركبنا إلى الله مركب الصدق، وعدل كل منا في دائرته وأخلص في عمله واتقى في قوله، لتولانا الله برحمته ولأكلنا من فوقنا ومن تحت أرجلنا ولما احتجنا لأحد ولا لشيء، ولكننا نتكلم في الدين ولا نعرفه وندعو إلى الأخلاق ولا نتخلق بها. وهذه دنيانا أصبحت مرآه لأفعالنا ولا غرابة! يقول العارفون، كما تكونوا يول عليكم، ومن خفايا القلوب تأتي طوالع الغيوب، وإنما يبدأ كفاح الظلم في نفوسنا أولاً، وهكذا كل شيء يبدأ منا ويرتد علينا، وبين الظلم الظاهر والعدل الخفي خيط رفيع لا يراه إلا أهل القلوب . ❝
❞ يقول الدكتور مصطفى محمود( رحمه الله ) :
إن النبي عليه الصلاة والسلام كان يأكل بأصابعه وكان يقضي الحاجة في الخلاء .. وكان يركب البغلة في تنقلاته .. وكذلك كان يفعل أهل ذلك الزمان .. مسلمين وكفرة .. فقد كان ذلك هو العُرف .. تقليد النبي في هذه الأشياء ليس من السُنّة .. إنما السُنّة في أن تقلده فيما انفرد به وتميز .. وقد تميز نبينا بمكارم الأخلاق .. فقال له ربه "وإنك لعلى خلق عظيم" لم يمتدح ربنا لباسه ولكنه امتدح خُلُقه .. وهنا مناط الأُسوة والتقليد وجوهر السُنة أن نقلد النبي في أمانته وفي صدقه وفي كرمه وفي شجاعته وفي حلمه وفي ثباته على الحق وفي حبه للعدل وكراهيته للظلم .. أمّا أن نترك كل هذا ونقيم الدنيا ونُقعدها على تقصير الثوب .. ويقول الواحد منا : أقلد ولا أفكر .. فأقول له بل تفكر .. فالتفكير في الإسلام أكثر من سُنة .. التفكير فرض .. ويصف القرآن وخاصة المؤمنين بأنهم : "يتفكرون في خلق السماوات والأرض" وأنهم يتدبرون القرآن وأنهم ينظرون في كل شيء .. في اختلاف الليل والنهار وفي الإبل كيف خُلقت وفي السماء كيف رُفعت وفي الأرض كيف سطحت وفي الجبال كيف نُصبت وهُم ينظرون في أنفسهم كيف خُلِقوا ومما خُلِقوا .. وإذا جاء ذكر الثياب في القرآن فيقول ربنا " وثيابك فطهِّر ".. فالنظافة كانت نقطة لفت النظر .
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ يقول الدكتور مصطفى محمود( رحمه الله ) :
إن النبي عليه الصلاة والسلام كان يأكل بأصابعه وكان يقضي الحاجة في الخلاء .. وكان يركب البغلة في تنقلاته .. وكذلك كان يفعل أهل ذلك الزمان .. مسلمين وكفرة .. فقد كان ذلك هو العُرف .. تقليد النبي في هذه الأشياء ليس من السُنّة .. إنما السُنّة في أن تقلده فيما انفرد به وتميز .. وقد تميز نبينا بمكارم الأخلاق .. فقال له ربه "وإنك لعلى خلق عظيم" لم يمتدح ربنا لباسه ولكنه امتدح خُلُقه .. وهنا مناط الأُسوة والتقليد وجوهر السُنة أن نقلد النبي في أمانته وفي صدقه وفي كرمه وفي شجاعته وفي حلمه وفي ثباته على الحق وفي حبه للعدل وكراهيته للظلم .. أمّا أن نترك كل هذا ونقيم الدنيا ونُقعدها على تقصير الثوب .. ويقول الواحد منا : أقلد ولا أفكر .. فأقول له بل تفكر .. فالتفكير في الإسلام أكثر من سُنة .. التفكير فرض .. ويصف القرآن وخاصة المؤمنين بأنهم : "يتفكرون في خلق السماوات والأرض" وأنهم يتدبرون القرآن وأنهم ينظرون في كل شيء .. في اختلاف الليل والنهار وفي الإبل كيف خُلقت وفي السماء كيف رُفعت وفي الأرض كيف سطحت وفي الجبال كيف نُصبت وهُم ينظرون في أنفسهم كيف خُلِقوا ومما خُلِقوا .. وإذا جاء ذكر الثياب في القرآن فيقول ربنا " وثيابك فطهِّر ".. فالنظافة كانت نقطة لفت النظر .