❞❝
❞ الكمُّ في القراءة لا يعوَّل عليه، أبداً، اقرأ وافهم ما تقرأ جيداً، واجعل همك أن تصوغ سؤالك الخاص من خلاصة ما تقرأ، فإذا أحسنت صياغة السؤال، وضعت قدمك على أول الطريق، وخطوت خطواتك الأولى المباركة . ❝
❞ ليست العبرة بأن تكتب كتابة جميلة فقط، لكن أن تصل بما تكتبه إلى دوائر التحريض وإثارة الفضول وإشعال الشغف داخل دوائر التلقِّي والاستجابة لقارئ محتمل، مفترض، قارئ سيلتهم هذه السطور بعينيه التهاماً . ❝