❞❝
❞ واختلف العلماء رحمة الله عليهم هل يسوى بينهم ويكون الذكر كالأنثى ام يُفضل الذكر على الأنثى كالميراث على قولين لأهل العلم، والأرجح أن تكون العطية كالميراث، وان التسوية تكون بجعل الذكر كالأنثيين، فإن هذا هو الذي جعله الله لهم في الميراث، وهو سبحانه الحكم العدل، فيكون المؤمن في عطيته لأولاده كذلك كما لو خلفه لهم بعد موته للذكر مثل حظ الأنثيين . ❝
❞ < ليست كل المسارات التي نسيرُ عليها سديدة ، أحيانا نرى الأشياء بشكل مختلف حتى يسقط ذلك القناع و نرى الحقيقة بِبَشاعَتِها.
في تلك اللحظة تحديدا إما أن تنهار و إما أن تبدأ من جديد > . ❝