❞❝
❞ ˝فإن شعرت بالفشل و أنك تسير في الطريق الخاطئ ولا يناسبك، فعد سريعاً إلي نقطة الأمان التي انطلقت منها،فهناك أمراً ما قدر بطريقة خاطئه وتحتاج لإعادة النظر فيه من جديد.˝ . ❝
❞ ˝ ولعل الأمر الأكثر غرابة أننا نسير بلا وعى وفق ما تميل إليه أنفسنا من رغبات لا تعلن عنها صراحة ولكن تنكشف تدربجياً مع كل خطوة تخطوها تجاه ملاذها وهدفها المنشود ، إلى أن نتورط في العديد من المشاكل المخزية التي تدفعنا فيما بعد لجلد الذات وطرح العديد من الأسئلة أهمها... ( لما هذا الإختيار ؟!).
وهنا يتضح جلياً أن الندم الذي يلاحقنا عقب كل إختيار فاشل سببه نفس متمرده تسوقها رغباتها للسقوط في خيبات أمل عديدة ومؤلمة.˝
يوميات شاردة
أحمد جواد . ❝
❞ استكملت يومي وأنا في حالة مزاجية أفضل من أيام أخري ، التي اعتدت فيها أن استيقظ مكرهاً علي قبول يوماً مليئ باللزوجة ، كتلميذ يذهب مدرسته غصباً عنه فتظهر علي ملامحه كل معالم البؤس والقرف .
يوميات شاردة
أحمد جواد . ❝