كاتب مؤسس جريده اقلام سرمديه لدعم المواهب مؤسس مبادره الامل مؤسس دار نشر اقلام سرمديه للنشر الالكتروني مشرف ومسؤل عن كتب خواطر الكتروني و ورقيه مجمعه لبعض المواهب في جميع انحاء العالم له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ اكتئاب ❝ الناشرين : ❞ أقلام سرمدية للنشر الإلكتروني ❝
كاتب
مؤسس جريده اقلام سرمديه لدعم المواهب
مؤسس مبادره الامل
مؤسس دار نشر اقلام سرمديه للنشر الالكتروني
مشرف ومسؤل عن كتب خواطر الكتروني و ورقيه مجمعه لبعض المواهب في جميع انحاء العالم
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ اكتئاب ❝ الناشرين : ❞ أقلام سرمدية للنشر الإلكتروني ❝ ❱
واتباد (Wattpad) هي منصة على الإنترنت تمكّن الكتّاب من نشر قصصهم بشكل مجاني، وتتيح للقرّاء قراءة هذه القصص بشكل مجاني أيضًا. تأسست واتباد في عام 2006 وأصبحت واحدة من أكبر وأشهر منصات القصص الإلكترونية على مستوى العالم.
ميزات واتباد تشمل:
1. *النشر الذاتي: * يمكن للكتّاب نشر قصصهم بشكل مستقل على واتباد دون الحاجة إلى ناشر تقليدي.
2. *التفاعل مع القرّاء: * يتيح واتباد للقرّاء تقديم تعليقات وتقييمات وإضافة القصص إلى قائمة القراءة لديهم.
3. *تنوع الأنواع: * تشمل القصص على واتباد مجموعة واسعة من الأنواع مثل الرومانسية، والفانتازيا، والعلمية، والرعب، والدراما، والخيال.
4. *الوصول المجاني: * يمكن للمستخدمين الوصول إلى محتوى القصص بشكل مجاني، مع إمكانية الحصول على إصدارات مدفوعة إذا كانت متاحة.
5. *تحويل القصص إلى أفلام أو مسلسلات: * قد تحصل بعض القصص على اهتمام من قبل الصناعة السينمائية والتلفزيونية لتحويلها إلى أفلام أو مسلسلات.
6. *المجتمع الأدبي: * تشكل واتباد مجتمعًا للكتّاب والقرّاء يتفاعلون مع بعضهم البعض ويتبادلون الخبرات والمشورة.
واتباد أصبحت منصة شهيرة وشعبية، خاصةً بين الشبان والشابات، وقد ساهمت في إطلاق مسيرات لكتّاب حققوا شهرة واسعة بفضل قصصهم على المنصة.
❞المؤلِّف الذي يعزز من عمق الأفكار ويفتح أبواب الخيال، يقودنا في رحلات استكشاف إلى عوالم غامضة ومثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التأليف، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الكاتب الذي يجمع بين الكلمات والجمل بشغف، يُصِيغ العبارات ببراعة تجعل كل سطر يرتقي إلى مستوى فني.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الكتابة، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الصحفي الذي ينقل الأحداث والقصص بدقة وموضوعية، يسلط الضوء على الحقائق والمعلومات.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الصحافة، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
❞ ˝ احبها 2 ˝ أُحاول معها أن أكون أباها في الحنان ، فأداعبها من خدّها وكأنها طفلتي ، أحتضنها كالأمّ بكل كياني كأنها مدللتي الصغيرة ، أقبّلها وكأنّها بالفعل كلّ أحلامي ؛ بحجم اتساع الزمان من الأزل وطول المكان إلى لانهاية ؛ أُحبّها تقرأ لي حبيبتي القصّة وأنا غارق في تقاسيم وجهها أتوسّد إحدى يديها ، تروي وتروي الحكايا كأنّها تعزف ، وبين الفاصلة والفاصلة ˝ قُبلةٌ على الخد وأُخرى على الجبين ˝ وأنا أذوب من فرط الغرام ؛ بعدد القبلات والفواصل في روايات التاريخ ؛ أُحبّها الوقت يمرّ فيزداد طول شعرها ، الأضواء تعبر فيكبُر اللمعان في عينيها ، تمرّ بجانب شتلة ورود تشمّها تزداد الإلفة بِـ صلةالرَحم ، والشارع يمر وأعود لمنزلي لا شيء في صدري سِواها ؛ بحجم كلّ ما هو سِواها ؛ أحبّها أهجرُ كل هزائمي بالخذلان ، وبالعيش تحت سقف الإضطراب ، وأقول لها : ˝ أحبكِ ˝ مُعلناً بداية تشرّدي في ربوعها ، في رعبها ، وفي الرمال المتحركة التي تجرّ ساقا شفتاي على خدّيها ، التي لا يحيط بخواطرها إلا بهاءُ جمالها ؛ وأنا بعدد حبّات الرِّمال في صحاري التائهين ؛ أُحبّها فقط عندما تقول ˝ عشان خاطري ˝ أودُّ لو أنْ أجلب لها الدنيا بأكملها على كتفيّ ، ولن يكفي ذلكَ خاطرها عندي ؛ بحجم ما لِخاطرها حبٌّ في قلبي ؛ أُحبّها أحياناً أتمنّى لو أنّها جارتي ، عندما يكون الجوّ ماطراً ، أدعوها لشرب كوبٍ من الشاي عند باب البيت في عزّ الليل ، نتبادل أطراف الحديث .. وأنا أتبادل أطراف وجهها ، والنظرات إلى عينيها ؛ بعدد قطرات الماء في كلّ الليالي الماطرة ؛ أُحبّها. ❝ ⏤حسن شعبان (ادم)
❞ ˝ احبها 2 ˝ أُحاول معها أن أكون أباها في الحنان ، فأداعبها من خدّها وكأنها طفلتي ، أحتضنها كالأمّ بكل كياني كأنها مدللتي الصغيرة ، أقبّلها وكأنّها بالفعل كلّ أحلامي ؛ بحجم اتساع الزمان من الأزل وطول المكان إلى لانهاية ؛ أُحبّها تقرأ لي حبيبتي القصّة وأنا غارق في تقاسيم وجهها أتوسّد إحدى يديها ، تروي وتروي الحكايا كأنّها تعزف ، وبين الفاصلة والفاصلة ˝ قُبلةٌ على الخد وأُخرى على الجبين ˝ وأنا أذوب من فرط الغرام ؛ بعدد القبلات والفواصل في روايات التاريخ ؛ أُحبّها الوقت يمرّ فيزداد طول شعرها ، الأضواء تعبر فيكبُر اللمعان في عينيها ، تمرّ بجانب شتلة ورود تشمّها تزداد الإلفة بِـ صلةالرَحم ، والشارع يمر وأعود لمنزلي لا شيء في صدري سِواها ؛ بحجم كلّ ما هو سِواها ؛ أحبّها أهجرُ كل هزائمي بالخذلان ، وبالعيش تحت سقف الإضطراب ، وأقول لها : ˝ أحبكِ ˝ مُعلناً بداية تشرّدي في ربوعها ، في رعبها ، وفي الرمال المتحركة التي تجرّ ساقا شفتاي على خدّيها ، التي لا يحيط بخواطرها إلا بهاءُ جمالها ؛ وأنا بعدد حبّات الرِّمال في صحاري التائهين ؛ أُحبّها فقط عندما تقول ˝ عشان خاطري ˝ أودُّ لو أنْ أجلب لها الدنيا بأكملها على كتفيّ ، ولن يكفي ذلكَ خاطرها عندي ؛ بحجم ما لِخاطرها حبٌّ في قلبي ؛ أُحبّها أحياناً أتمنّى لو أنّها جارتي ، عندما يكون الجوّ ماطراً ، أدعوها لشرب كوبٍ من الشاي عند باب البيت في عزّ الليل ، نتبادل أطراف الحديث .. وأنا أتبادل أطراف وجهها ، والنظرات إلى عينيها ؛ بعدد قطرات الماء في كلّ الليالي الماطرة ؛ أُحبّها . ❝