❞❝
❞ إنتي في كثير من الأحيان عندما كنت أتوقف مع نفسي أسائلها، لا أعرف هدفي من هذا الوجود، و قد كان هذا السؤال ينتابني كثيرًا، و قد ظل كذلك إلى أن تقدّم بي العمر . ❝
❞ اقشعرَّ جسدي من الذعر وهذه الدموية، حاولت الابتعاد عن الشاشة والملتفين حولها، كان هذا حين سمعتُ اسمي واضحًا جليًّا ينطقه إعلامي النظام! تَسَمَّرْتُ مكاني، شُلَّ تفكيري للحظات، فقط عليَّ أن أهدأ، لم يلحظني أحد حتى الآن، ببطء شديد أتراجع عن الملتفين حول الشاشة . ❝