يعتبر كتاب الشمائل المحمدية أحد الكتب التي تتكلم عن... 💬 أقوال الترمذي 📖 كتاب الشمائل المحمدية (ت. الأرناؤوط)
- 📖 من ❞ كتاب الشمائل المحمدية (ت. الأرناؤوط) ❝ الترمذي 📖
█ يعتبر كتاب الشمائل المحمدية أحد الكتب التي تتكلم عن السيرة النبوية, يوجد الكثير من تتحدث ولكن هذا الكتاب يحتوى العديد الأحاديث النبوية الصحيحة, وقام بتأليف الأئمة العظماء الذي جاهدوا طلب العلم المراجع يستخدمها علماء الأزهر مراجعة ومعرفة الحياة وأيضاً يوضح لنا المؤلف جميع الخاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم, كما احتفظ بداخل سواء كانت هذه قولية أو فعلية الرسول وسلم وقد قام أيضاً بعمل باب مختصاً لشرح بعض النصوص وردت لإيضاحها, جمع كتابه تناقلت الصحابة والتابعين مع ذكر اسم الصحابي الجليل بذكر الحديث نال إعجاب الكثيرين القراء والأدباء والمثقفين حيث تم اعتباره أمهات الكتب, استخدامه كمرجع مهم لأن يحدثنا فيه سلوكيات رسولنا الكريم, ويوضح صفات النبي الخلفية الخُلقية
حول للترمذي
قام العلماء فقه وهو الإمام محمد بن عيسى (ت الأرناؤوط) مجاناً PDF اونلاين 2024 هو كتب تأليف أبو الترمذي (209 هـ 279 هـ) صاحب سنن الخلقية والخُلقية صحيحة موثقة وبين والأخلاق والآداب تحلى بها للتأسي به سلوكاً وعملاً واهتداءً بذل جهدا كبيرا يدل كثرة حفظه واتساع روايته فقسمه إلى 56 بابا وجمع 397 حديثا
تقسيم الكتاب
يعد مصدرًا مهمًّا المصادر الكثيرة حفظت شمائل قسَّم المصنف (56) بابًا وجعل لكل عنوانًا يتضمن إشارة مختصرة ما تشتمل أحاديث الباب عقَّب أوردها بالشرح والبيان والإيضاح تارة وبالكلام الأسانيد أخرى تصحيحًا وتضعيفًا وترجيحًا لوجه وجه بيانًا لاسم راوٍ ورد السند مبهمًا ونحو ذلك وتارة ثالثة يجمع بين الشرح والكلام اشتمل (415) نصًّا مسندًا وهي تتنوع مرفوعة وفعلية وآثار موقوفة
طبعات أخرى
طبع عدة طبعات بغير طبع ووصف أشهر طبعاته أهمها يلي:
طبع باسم النبي: بتحقيق عزت عبيد الدعاس سنة 1968 م
طبع ماهر ياسين فحل وإشراف د بشار عواد معروف وصدر دار الغرب الإسلامي 2000 أوصاف سميح عباس الجيل بيروت 1985 تفردت وأوصاف وعادات وعبادات وأخلاق ومعاملات
❞ يعتبر كتاب الشمائل المحمدية أحد الكتب التي تتكلم عن السيرة النبوية, يوجد الكثير من الكتب التي تتحدث عن السيرة النبوية, ولكن هذا الكتاب يحتوى على العديد من الأحاديث النبوية الصحيحة, وقام بتأليف هذا الكتاب أحد الأئمة العظماء الذي جاهدوا في طلب العلم. هذا الكتاب من المراجع التي يستخدمها علماء الأزهر في مراجعة الأحاديث ومعرفة الحياة النبوية, وأيضاً يوضح لنا المؤلف جميع الشمائل الخاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم, كما احتفظ بداخل هذا الكتاب على العديد من الأحاديث النبوية سواء كانت هذه الأحاديث كانت قولية أو فعلية من الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد قام المؤلف أيضاً بعمل باب مختصاً في الكتاب لشرح بعض النصوص التي وردت في الكتاب لإيضاحها, كما جمع أيضاً في كتابه الأحاديث التي تناقلت من الصحابة والتابعين مع ذكر اسم الصحابي الجليل الذي قام بذكر الحديث. نال هذا الكتاب إعجاب الكثيرين من القراء والأدباء والمثقفين حيث تم اعتباره من أمهات الكتب, حيث تم استخدامه كمرجع مهم في السيرة النبوية, لأن المؤلف يحدثنا فيه عن جميع سلوكيات رسولنا الكريم, ويوضح لنا صفات النبي سواء كانت الخلفية أو الخُلقية.
حول كتاب الشمائل المحمدية للترمذي قام بتأليف هذا الكتاب أحد العلماء في فقه الحديث وهو الإمام محمد بن عيسى الترمذي , حيث وضح المؤلف في كتابه صفات الرسول وآدابه وأخلاقه الذي كان يتعامل بهم الرسول مع المشركين, وأيضاً كان يوضح لنا بعض السلوكيات التي يجب الاهتداء بها في حياتنا. فيوضح لنا الكاتب في كتابة أيضاً حياة النبي من طعام وشراب, ويذكر لنا الكاتب عن صلاة النبي وصومه وعبادته التي تقربه إلي الله, ويحدثنا في كتابه عن معاملة النبي عليه أفضل الصلاة والسلم مع جميع الأشخاص الذين بقوا على دينهم دون دخولهم الإسلام. وأيضاً يوضح معاملة النبي مع المسلمين, ويحكى لنا عن حياة النبي كاملة والآداب التي كان يراعها النبي عند جلوسه مع أصحابه, حيث ذكر المؤلف في كتابه الوصف الدقيق والصحيح لحياة النبي, لذلك تم اعتبار هذا الكتاب من أشهر الكتب الدينية والتي يستفيد منها جميع القراء والمثقفين والأدباء. يحتوى هذا الكتاب على 55 باباً جميع فيهم كل المعلومات التي تخص النبي صلى الله عليه وسلم, وايضاً قام بجمع 415 حديثاً من أحاديث الرسول, ويوضح لنا المؤلف أيضاً شرح بعض من هذه الأحاديث, ويجمع المؤلف في كتابه بين الأسانيد وبين شرح الأسانيد وكلامها. عن مؤلف كتاب الشمائل المحمدية للترمذي قام بكتابته الإمام محمد بن عيسى الترمذي وهو أحد الأئمة العظماء الذين يهتموا بفقه الأحاديث النبوية وفقه السنة, فهو أحد الأئمة الرحالة الذين يطلبون العلم ولو في الصين, فهذا الإمام قام أيضاً بإصدار كتاب الجامع والذى اشتهر باسم سنن الترمذي. فهذا الكاتب هو من الأئمة الذي يهتمون بحفظ الأحاديث, لذلك تنقل من مكان مسقط رأسه إلي خراسان إلي أن وصل للعراق, وبعدها رحل إلي الحجاز كل هذا حتى يتعلم علم الأحاديث, كان من الأئمة الذين يتفقهون في أحاديث البخاري, ولكنه بعد كل هذه الرحلات عن البحث حول الأحاديث النبوية اصبح شخص ضريراً. ولد هذا الإمام عام 824م في مدينة ترمذ, ومات أيضاً عام 279 في نفس البلدة, بعد رحلة طويلة من العلم والجهد والمشقة لجمع محتويات هذا الكتاب, وقد تحدث عنه بعض الأشخاص أنه كان أعمى منذ صغره, ولكن هذا الكلام غير صحيح لأنه أصبح ضرير في كبره بعد وصوله من رحلته.. ❝
❞ قال الشيخ عبد القادر الجيلاني في القصيدة العينية
وإن ساعد المقدور أو ساقك القضا إلى شيخ ٍ في الحقيقة بـارع
فـقـم في رضـاه واتبع مراده ودع كل ما من قبل كنت تسارع
ولا تعترض فيما جهلت من أمره عليه فـإن الاعتراض تــنازع
ففي قصة الخضر الكريم كــفاية بقتل غلام والكـــليم يدافع
فلما أضاء الصبح عن ليل سـره وسـل حساماً للغياهب قاطـع
أقام له العذر الكـليم وإنه كـذلك علم القوم فيه بدائع
لقد أسس الإمام الجيلاني طريقته وفق الكتاب والسنة ووضع لها ضوابط شرعية حتى لا يكثر الشطط والنقصان والتغيير والابتداع ويدعي المشيخة من يقدر ومن لا يقدر ومن يعلم ومن لا يعلم. فوضع الشيخ ضوابط وشروط ينبغي أن تتوفر بالشيخ المرشد الذي يتصدر للإرشاد وهذه الشروط هي:
إذا لم يكن للشيخ خمـس فوائـد وإلا فدجـالٌ يقــود إلى جهل
عليم بأحكام الشريعة ظـــاهراً ويبحث عن علم الحقيقة عن أصل
ويظهر للورَّادِ بالبشر والقــرى و يخضع للمسكين بالقـول والفعل
فهذا هو الشيخ المعظم قـــدره عليم بأحكام الحـرام من الحــل
يهذب طـلاب الطــريق ونفسه مهذبـة من قبل ذو كـرم كلـي
لقد بين الشيخ في هذه الأبيات بعض شروط الشيخ المربي وهي خمس. فإن لم تتوفر فيه فليس لديه الأهلية للإرشاد وهذه الشروط هي:
أن يكون عالماً بأحكام الشريعة والدين عالم بالحلال والحرام عالم بحدود الشرع وعالم بالسنة النبوية وعالم بما علم من الدين بالضرورة وهذا معنى قول الشيخ (عليم بأحكام الشريعة ظاهراً)
أن يكون عالماً بعلم الحقيقة والطريقة وعالم بأحوال القلوب والنفوس وطرق تزكيتها وخبير بأحوال السالكين وتدرجهم في الطريق إلى الله ويكون قد أخذ هذا العلم من شيخ مرشد كامل عبر سند متصل إلى رسول الله وهذا معنى قول الشيخ (ويبحث عن علم الحقيقة عن أصل).
أن يكون كريماً سخياً مع ضيوفه والسخاء من صفات رب العالمين ومن خلق الرسول الكريم والصالحين فلا يليق بالمرشد أن يكون بخيلاً كما جاء في الحديث ما جبل ولي الله إلا على السخاء وحسن الخلق فيكرم ضيوفه ورواد زاويته دون التقصير بحق ضيافتهم وأن تدوم البسمة على وجهه وان يكون رحب الصدر وهذا معنى قول الشيخ(ويظهر للورَّادِ بالبشر والقرى).
أن يكون متواضعاً للمؤمنين يخضع لهم بالقول والفعل وهذه الخصلة هي من خصال النبي حيث أمره الله فقال له (وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ). وكان الشيخ عبد القادر الجيلاني معروفاً بتواضعه للفقراء وكان يجلس معهم ويطاعمهم ويتجنب مجالسة الأغنياء والكبراء والأمراء والوزراء إلا إذا أراد نصح لهم وهذا معنى قول الشيخ (ويخضع للمسكين بالقــول والفعل).
أن يكون قد ناجحاً في تربية المريدين وتزكية نفوسهم ولن يكون له هذا إلا إذا كان قد زكى نفسه قبل ذلك على يد شيخ خبير بارع وأن يكون قد أذن له بالإرشاد والمشيخة من قبل شيخه وفق سند متصل وهذا معنى قول الشيخ (يهذب طلاب الطريق ونفسه مهذبة من قبل ذو كرم كلي). ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ قال الشيخ عبد القادر الجيلاني في القصيدة العينية
وإن ساعد المقدور أو ساقك القضا إلى شيخ ٍ في الحقيقة بـارع
فـقـم في رضـاه واتبع مراده ودع كل ما من قبل كنت تسارع
ولا تعترض فيما جهلت من أمره عليه فـإن الاعتراض تــنازع
ففي قصة الخضر الكريم كــفاية بقتل غلام والكـــليم يدافع
فلما أضاء الصبح عن ليل سـره وسـل حساماً للغياهب قاطـع
أقام له العذر الكـليم وإنه كـذلك علم القوم فيه بدائع
لقد أسس الإمام الجيلاني طريقته وفق الكتاب والسنة ووضع لها ضوابط شرعية حتى لا يكثر الشطط والنقصان والتغيير والابتداع ويدعي المشيخة من يقدر ومن لا يقدر ومن يعلم ومن لا يعلم. فوضع الشيخ ضوابط وشروط ينبغي أن تتوفر بالشيخ المرشد الذي يتصدر للإرشاد وهذه الشروط هي:
إذا لم يكن للشيخ خمـس فوائـد وإلا فدجـالٌ يقــود إلى جهل
عليم بأحكام الشريعة ظـــاهراً ويبحث عن علم الحقيقة عن أصل
ويظهر للورَّادِ بالبشر والقــرى و يخضع للمسكين بالقـول والفعل
فهذا هو الشيخ المعظم قـــدره عليم بأحكام الحـرام من الحــل
يهذب طـلاب الطــريق ونفسه مهذبـة من قبل ذو كـرم كلـي
لقد بين الشيخ في هذه الأبيات بعض شروط الشيخ المربي وهي خمس. فإن لم تتوفر فيه فليس لديه الأهلية للإرشاد وهذه الشروط هي:
أن يكون عالماً بأحكام الشريعة والدين عالم بالحلال والحرام عالم بحدود الشرع وعالم بالسنة النبوية وعالم بما علم من الدين بالضرورة وهذا معنى قول الشيخ (عليم بأحكام الشريعة ظاهراً)
أن يكون عالماً بعلم الحقيقة والطريقة وعالم بأحوال القلوب والنفوس وطرق تزكيتها وخبير بأحوال السالكين وتدرجهم في الطريق إلى الله ويكون قد أخذ هذا العلم من شيخ مرشد كامل عبر سند متصل إلى رسول الله وهذا معنى قول الشيخ (ويبحث عن علم الحقيقة عن أصل).
أن يكون كريماً سخياً مع ضيوفه والسخاء من صفات رب العالمين ومن خلق الرسول الكريم والصالحين فلا يليق بالمرشد أن يكون بخيلاً كما جاء في الحديث ما جبل ولي الله إلا على السخاء وحسن الخلق فيكرم ضيوفه ورواد زاويته دون التقصير بحق ضيافتهم وأن تدوم البسمة على وجهه وان يكون رحب الصدر وهذا معنى قول الشيخ(ويظهر للورَّادِ بالبشر والقرى).
أن يكون متواضعاً للمؤمنين يخضع لهم بالقول والفعل وهذه الخصلة هي من خصال النبي حيث أمره الله فقال له (وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ). وكان الشيخ عبد القادر الجيلاني معروفاً بتواضعه للفقراء وكان يجلس معهم ويطاعمهم ويتجنب مجالسة الأغنياء والكبراء والأمراء والوزراء إلا إذا أراد نصح لهم وهذا معنى قول الشيخ (ويخضع للمسكين بالقــول والفعل).
أن يكون قد ناجحاً في تربية المريدين وتزكية نفوسهم ولن يكون له هذا إلا إذا كان قد زكى نفسه قبل ذلك على يد شيخ خبير بارع وأن يكون قد أذن له بالإرشاد والمشيخة من قبل شيخه وفق سند متصل وهذا معنى قول الشيخ (يهذب طلاب الطريق ونفسه مهذبة من قبل ذو كرم كلي) . ❝