📘 ❞ الجامع الكبير سنن الترمذي (ت. معروف) ❝ كتاب ــ الترمذي اصدار 1996
الكتب الحديثية الستة - 📖 كتاب ❞ الجامع الكبير سنن الترمذي (ت. معروف) ❝ ــ الترمذي 📖
█ _ الترمذي 1996 حصريا كتاب ❞ الجامع الكبير سنن (ت معروف) ❝ عن دار الغرب الإسلامي 2024 معروف): جامع المعروف بسنن هو أحد كتب الحديث الستة قام بتجميعه الإمام يعتبره رجال الدين السنة خامس وقد قسمه الشيخ الألباني إلى صحيح وضعيف
عنوان الترمذي:
عنوان هو: "الجامع المختصر من السنن رسول الله صلى عليه وسلم ومعرفة الصحيح والمعلول وما العمل" وهو ما حققه عبد الفتاح أبو غدة كتابه تحقيق اسم الصحيحين وجامع وذكر أنه وجده مخطوطتين قديمتين
كتب أو الكتب الأمهات الست مصطلح يطلق ستة حديث عند علماء أهل والجماعة كانت خمسة فألحق بها محمد بن ماجه فأصبحت تعرف بالكتب وكان ذلك يد طاهر المقدسي (ت507 هـ) صاحب شروط الأئمة
وسار منواله الحافظ الغني المتوفى سنة 600هـ فضمن الكمال أسماء الرجال كأحد ثم درج هذا أصحاب الأطراف وكتب ومرجع تقديم ابن ماجة الموطأ لـلإمام مالك إلا أن زوائد الخمسة كثيرة بينما نجد أحاديث موجودة
وقد قدم كل أبي الحسن أحمد رزين السرقسطي 535 «التجريد الجمع بين الصحاح» وابن الأثير السعادات مبارك الجزري (ت606 ومن المغرب يقدمون بعض الصحاح المصدر: توجيه النظر للشيخ الجزائري ص153
ترجمة الترمذي:
رحل طلب العلم خراسان والعراق والحرمين وسمع كثير الشيوخ أشهرهم: البخاري ومسلم أجمع عدالته وثقته حزم الأندلسي الذي قال فيه: "مجهول" فإنه عرف ولا درى بوجود 'الجامع' و'العلل' الذين له كما ذكر الذهبي رحمهم عدة تصانيف أشهرها: ومنها أيضا: 'الشمائل المحمدية' وكتاب 'العلل'
منزلة الجامع:
قال هذا: "صنفت الكتاب فعرضته الحجاز وخراسان فرضوا به كان بيته فكأنما نبي يتكلم" وقال القاضي بكر العربي 'عارضة الأحوذي شرح الترمذي': " وليس فيهم مثل عيسى حلاوة مقطع ونفاسة منزع وعذوبة مشرع وفيه أربعة عشر علمًا وذلك أقرب العمل وأسلم: أسند وصحح وضعف وعدد الطرق وجرح وعدل وأسمى وأكنى ووصل وقطع وأوضح المعمول والمتروك وبين اختلاف العلماء الرد والقبول لآثاره اختلافهم تأويله وكل علم هذه العلوم أصل بابه وفرد نصابه فالقارئ لا يزال رياض مونقة وعلوم متفقة متسقة وهذا شيء يعمه الغزير والتوفيق الكثير والفراغ والتدبير"
منهج الجامع:
توسع الرواية طبقة الرواة لم يخرج لها الشيخان
قسم ثلاثة أنواع: وحسن أول شهر الترمذي: "وما ذكرنا 'حديث حسن' فإنما أردنا حسن إسناده عندنا: يروى يكون يتهم بالكذب شاذًّا ويروى غير وجه نحو ذاك فهو عندنا '"حديث حسن"
لا يكتفي بإيراد الأحاديث بل يتكلم درجتها حيث الصحة الضعف يذكر مذاهب الفقهاء وأقوالهم الأحكام
شروح الترمذي:
تحفة الترمذي
معارف الترمذي
العرف الشذي الترمذي
عارضة بشرح جامعة لأبي المالكي
النفح لابن سيد الناس
الكوكب الدري لمولانا رشيد الكنكوهي
جائزة التعليقات لثناء المدني متوسط مختصر وأحياناً يطوّل الحديثية مجاناً PDF اونلاين
وسار "التجريد الصحاح"
عن كتاب الجامع الكبير سنن الترمذي (ت. معروف):
جامع الترمذي المعروف بسنن الترمذي، هو أحد كتب الحديث الستة قام بتجميعه الإمام الترمذي. يعتبره رجال الدين السنة خامس كتب الحديث الستة. وقد قسمه الشيخ الألباني إلى صحيح الترمذي وضعيف الترمذي.
عنوان جامع الترمذي:
عنوان كتاب جامع الترمذي هو: "الجامع المختصر من السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعرفة الصحيح والمعلول وما عليه العمل" وهو ما حققه الشيخ عبد الفتاح أبو غدة في كتابه تحقيق اسم الصحيحين وجامع الترمذي، وذكر أنه وجده على مخطوطتين قديمتين.
كتب الحديث الستة أو الكتب الستة، أو كتب الأمهات الست، هو مصطلح يطلق على ستة كتب حديث عند علماء أهل السنة والجماعة. كانت خمسة، فألحق بها كتاب محمد بن ماجه فأصبحت تعرف بالكتب الستة، وكان ذلك على يد محمد بن طاهر المقدسي (ت507 هـ)، صاحب كتاب شروط الأئمة الستة.
وسار على منواله الحافظ عبد الغني المقدسي المتوفى في سنة 600هـ، فضمن كتابه الكمال في أسماء الرجال رجال محمد بن ماجه كأحد الستة، ثم درج على هذا أصحاب كتب الأطراف وكتب الرجال، ومرجع تقديم كتاب ابن ماجة على كتاب الموطأ لـلإمام مالك، إلا أن زوائد ابن ماجة على الكتب الخمسة كثيرة، بينما نجد أحاديث الموطأ موجودة في الكتب الخمسة.
وقد قدم الموطأ على سنن ابن ماجة كل من أبي الحسن أحمد بن رزين السرقسطي (ت 535 هـ) في كتابه «التجريد في الجمع بين الصحاح»، وابن الأثير أبو السعادات مبارك بن محمد الجزري المتوفى (ت606 هـ)، ومن المعروف أن علماء المغرب يقدمون كتاب الموطأ على بعض الصحاح. المصدر: توجيه النظر للشيخ طاهر الجزائري، ص153.
ترجمة الترمذي:
رحل في طلب العلم إلى خراسان والعراق والحرمين. وسمع من كثير من الشيوخ. من أشهرهم: البخاري ومسلم. أجمع أهل العلم على عدالته وثقته إلا ابن حزم الأندلسي الذي قال فيه: "مجهول"، فإنه ما عرف ولا درى بوجود 'الجامع' و'العلل' الذين له، كما ذكر الذهبي رحمهم الله. الإمام الترمذي له عدة تصانيف، من أشهرها: كتاب 'الجامع'، ومنها أيضا: كتاب 'الشمائل المحمدية'، وكتاب 'العلل'.
منزلة كتاب الجامع:
قال الترمذي عن كتابه هذا: "صنفت هذا الكتاب، فعرضته على علماء الحجاز، والعراق، وخراسان، فرضوا به، ومن كان في بيته هذا الكتاب، فكأنما في بيته نبي يتكلم". وقال القاضي أبو بكر بن العربي في 'عارضة الأحوذي شرح سنن الترمذي': " وليس فيهم مثل كتاب أبي عيسى حلاوة مقطع، ونفاسة منزع، وعذوبة مشرع، وفيه أربعة عشر علمًا، وذلك أقرب إلى العمل وأسلم: أسند، وصحح، وضعف، وعدد الطرق، وجرح، وعدل، وأسمى، وأكنى، ووصل، وقطع، وأوضح المعمول به، والمتروك، وبين اختلاف العلماء في الرد والقبول لآثاره، وذكر اختلافهم في تأويله، وكل علم من هذه العلوم أصل في بابه، وفرد في نصابه، فالقارئ له لا يزال في رياض مونقة، وعلوم متفقة متسقة، وهذا شيء لا يعمه إلا العلم الغزير، والتوفيق الكثير، والفراغ والتدبير".
منهج الإمام الترمذي في الجامع:
توسع في الرواية عن طبقة من الرواة لم يخرج لها الشيخان.
قسم الحديث إلى ثلاثة أنواع: صحيح، وضعيف، وحسن. وهو أول من شهر الحديث الحسن، قال الترمذي: "وما ذكرنا في هذا الكتاب 'حديث حسن'، فإنما أردنا به حسن إسناده عندنا: كل حديث يروى لا يكون في إسناده من يتهم بالكذب، ولا يكون الحديث شاذًّا، ويروى من غير وجه نحو ذاك، فهو عندنا '"حديث حسن".
لا يكتفي الترمذي بإيراد الأحاديث، بل يتكلم على درجتها من حيث الصحة أو الضعف، ثم هو يذكر مذاهب الفقهاء وأقوالهم في أحاديث الأحكام.
شروح سنن الترمذي:
تحفة الأحوذي شرح جامع الترمذي معارف السنن شرح جامع الترمذي العرف الشذي شرح سنن الترمذي عارضة الأحوذي بشرح جامعة الترمذي لأبي بكر ابن العربي المالكي النفح الشذي لابن سيد الناس الكوكب الدري لمولانا رشيد أحمد الكنكوهي جائزة الأحوذي في التعليقات على شرح الترمذي، لثناء الله المدني، شرح متوسط مختصر، وأحياناً يطوّل.
❞ يعتبر كتاب الشمائل المحمدية أحد الكتب التي تتكلم عن السيرة النبوية, يوجد الكثير من الكتب التي تتحدث عن السيرة النبوية, ولكن هذا الكتاب يحتوى على العديد من الأحاديث النبوية الصحيحة, وقام بتأليف هذا الكتاب أحد الأئمة العظماء الذي جاهدوا في طلب العلم. هذا الكتاب من المراجع التي يستخدمها علماء الأزهر في مراجعة الأحاديث ومعرفة الحياة النبوية, وأيضاً يوضح لنا المؤلف جميع الشمائل الخاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم, كما احتفظ بداخل هذا الكتاب على العديد من الأحاديث النبوية سواء كانت هذه الأحاديث كانت قولية أو فعلية من الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد قام المؤلف أيضاً بعمل باب مختصاً في الكتاب لشرح بعض النصوص التي وردت في الكتاب لإيضاحها, كما جمع أيضاً في كتابه الأحاديث التي تناقلت من الصحابة والتابعين مع ذكر اسم الصحابي الجليل الذي قام بذكر الحديث. نال هذا الكتاب إعجاب الكثيرين من القراء والأدباء والمثقفين حيث تم اعتباره من أمهات الكتب, حيث تم استخدامه كمرجع مهم في السيرة النبوية, لأن المؤلف يحدثنا فيه عن جميع سلوكيات رسولنا الكريم, ويوضح لنا صفات النبي سواء كانت الخلفية أو الخُلقية.
حول كتاب الشمائل المحمدية للترمذي
قام بتأليف هذا الكتاب أحد العلماء في فقه الحديث وهو الإمام محمد بن عيسى الترمذي , حيث وضح المؤلف في كتابه صفات الرسول وآدابه وأخلاقه الذي كان يتعامل بهم الرسول مع المشركين, وأيضاً كان يوضح لنا بعض السلوكيات التي يجب الاهتداء بها في حياتنا. فيوضح لنا الكاتب في كتابة أيضاً حياة النبي من طعام وشراب, ويذكر لنا الكاتب عن صلاة النبي وصومه وعبادته التي تقربه إلي الله, ويحدثنا في كتابه عن معاملة النبي عليه أفضل الصلاة والسلم مع جميع الأشخاص الذين بقوا على دينهم دون دخولهم الإسلام. وأيضاً يوضح معاملة النبي مع المسلمين, ويحكى لنا عن حياة النبي كاملة والآداب التي كان يراعها النبي عند جلوسه مع أصحابه, حيث ذكر المؤلف في كتابه الوصف الدقيق والصحيح لحياة النبي, لذلك تم اعتبار هذا الكتاب من أشهر الكتب الدينية والتي يستفيد منها جميع القراء والمثقفين والأدباء. يحتوى هذا الكتاب على 55 باباً جميع فيهم كل المعلومات التي تخص النبي صلى الله عليه وسلم, وايضاً قام بجمع 415 حديثاً من أحاديث الرسول, ويوضح لنا المؤلف أيضاً شرح بعض من هذه الأحاديث, ويجمع المؤلف في كتابه بين الأسانيد وبين شرح الأسانيد وكلامها.
عن مؤلف كتاب الشمائل المحمدية للترمذي
قام بكتابته الإمام محمد بن عيسى الترمذي وهو أحد الأئمة العظماء الذين يهتموا بفقه الأحاديث النبوية وفقه السنة, فهو أحد الأئمة الرحالة الذين يطلبون العلم ولو في الصين, فهذا الإمام قام أيضاً بإصدار كتاب الجامع والذى اشتهر باسم سنن الترمذي. فهذا الكاتب هو من الأئمة الذي يهتمون بحفظ الأحاديث, لذلك تنقل من مكان مسقط رأسه إلي خراسان إلي أن وصل للعراق, وبعدها رحل إلي الحجاز كل هذا حتى يتعلم علم الأحاديث, كان من الأئمة الذين يتفقهون في أحاديث البخاري, ولكنه بعد كل هذه الرحلات عن البحث حول الأحاديث النبوية اصبح شخص ضريراً. ولد هذا الإمام عام 824م في مدينة ترمذ, ومات أيضاً عام 279 في نفس البلدة, بعد رحلة طويلة من العلم والجهد والمشقة لجمع محتويات هذا الكتاب, وقد تحدث عنه بعض الأشخاص أنه كان أعمى منذ صغره, ولكن هذا الكلام غير صحيح لأنه أصبح ضرير في كبره بعد وصوله من رحلته. ❝ ⏤الترمذي
❞ يعتبر كتاب الشمائل المحمدية أحد الكتب التي تتكلم عن السيرة النبوية, يوجد الكثير من الكتب التي تتحدث عن السيرة النبوية, ولكن هذا الكتاب يحتوى على العديد من الأحاديث النبوية الصحيحة, وقام بتأليف هذا الكتاب أحد الأئمة العظماء الذي جاهدوا في طلب العلم. هذا الكتاب من المراجع التي يستخدمها علماء الأزهر في مراجعة الأحاديث ومعرفة الحياة النبوية, وأيضاً يوضح لنا المؤلف جميع الشمائل الخاصة بالنبي صلى الله عليه وسلم, كما احتفظ بداخل هذا الكتاب على العديد من الأحاديث النبوية سواء كانت هذه الأحاديث كانت قولية أو فعلية من الرسول صلى الله عليه وسلم. وقد قام المؤلف أيضاً بعمل باب مختصاً في الكتاب لشرح بعض النصوص التي وردت في الكتاب لإيضاحها, كما جمع أيضاً في كتابه الأحاديث التي تناقلت من الصحابة والتابعين مع ذكر اسم الصحابي الجليل الذي قام بذكر الحديث. نال هذا الكتاب إعجاب الكثيرين من القراء والأدباء والمثقفين حيث تم اعتباره من أمهات الكتب, حيث تم استخدامه كمرجع مهم في السيرة النبوية, لأن المؤلف يحدثنا فيه عن جميع سلوكيات رسولنا الكريم, ويوضح لنا صفات النبي سواء كانت الخلفية أو الخُلقية.
حول كتاب الشمائل المحمدية للترمذي
قام بتأليف هذا الكتاب أحد العلماء في فقه الحديث وهو الإمام محمد بن عيسى الترمذي , حيث وضح المؤلف في كتابه صفات الرسول وآدابه وأخلاقه الذي كان يتعامل بهم الرسول مع المشركين, وأيضاً كان يوضح لنا بعض السلوكيات التي يجب الاهتداء بها في حياتنا. فيوضح لنا الكاتب في كتابة أيضاً حياة النبي من طعام وشراب, ويذكر لنا الكاتب عن صلاة النبي وصومه وعبادته التي تقربه إلي الله, ويحدثنا في كتابه عن معاملة النبي عليه أفضل الصلاة والسلم مع جميع الأشخاص الذين بقوا على دينهم دون دخولهم الإسلام. وأيضاً يوضح معاملة النبي مع المسلمين, ويحكى لنا عن حياة النبي كاملة والآداب التي كان يراعها النبي عند جلوسه مع أصحابه, حيث ذكر المؤلف في كتابه الوصف الدقيق والصحيح لحياة النبي, لذلك تم اعتبار هذا الكتاب من أشهر الكتب الدينية والتي يستفيد منها جميع القراء والمثقفين والأدباء. يحتوى هذا الكتاب على 55 باباً جميع فيهم كل المعلومات التي تخص النبي صلى الله عليه وسلم, وايضاً قام بجمع 415 حديثاً من أحاديث الرسول, ويوضح لنا المؤلف أيضاً شرح بعض من هذه الأحاديث, ويجمع المؤلف في كتابه بين الأسانيد وبين شرح الأسانيد وكلامها.
عن مؤلف كتاب الشمائل المحمدية للترمذي
قام بكتابته الإمام محمد بن عيسى الترمذي وهو أحد الأئمة العظماء الذين يهتموا بفقه الأحاديث النبوية وفقه السنة, فهو أحد الأئمة الرحالة الذين يطلبون العلم ولو في الصين, فهذا الإمام قام أيضاً بإصدار كتاب الجامع والذى اشتهر باسم سنن الترمذي. فهذا الكاتب هو من الأئمة الذي يهتمون بحفظ الأحاديث, لذلك تنقل من مكان مسقط رأسه إلي خراسان إلي أن وصل للعراق, وبعدها رحل إلي الحجاز كل هذا حتى يتعلم علم الأحاديث, كان من الأئمة الذين يتفقهون في أحاديث البخاري, ولكنه بعد كل هذه الرحلات عن البحث حول الأحاديث النبوية اصبح شخص ضريراً. ولد هذا الإمام عام 824م في مدينة ترمذ, ومات أيضاً عام 279 في نفس البلدة, بعد رحلة طويلة من العلم والجهد والمشقة لجمع محتويات هذا الكتاب, وقد تحدث عنه بعض الأشخاص أنه كان أعمى منذ صغره, ولكن هذا الكلام غير صحيح لأنه أصبح ضرير في كبره بعد وصوله من رحلته . ❝