📘 ❞ كيف أرى الله ❝ كتاب ــ عبد الودود شلبي

فكر إسلامي - 📖 كتاب ❞ كيف أرى الله ❝ ــ عبد الودود شلبي 📖

█ _ عبد الودود شلبي 0 حصريا كتاب ❞ كيف أرى الله ❝ 2024 الله: (لفظ الجلالة) هو اسم علم مفرد لا جمع له اللغة العربية يدل "المعبود" "الخالق" الديانات التوحيدية الربوبية (والنظم العقائدية الأخرى) يوصف "الله" أنه الخالق الكلي القدرة والمتحكم والمشرف الكون وهو ذو غيب منيع يدرك وأرجع علماء الدين مجموعة متنوعة من السمات لمفاهيم مختلفة عن الأكثر شيوعاً بينها هي المعرفة (العالِم بكل شيء) والقدرة (القادر كل وفي بعض باللا محدودية (حاضر مكان) ديانات أخرى التنزيه المكان والكمال (الكمال لله) وأزلية الوجود الأبدية الدائمة اللامنتهية كما عند البعض بأنه فرد يماثله شيء ومصدر التزام أخلاقي وأعظم مما يمكن تصوره وهذه الصفات مدعومة بشكل عام وبدرجات متفاوتة قبل الفلاسفة وعلماء اليهود والمسيحيين وبعض المسلمين بما ذلك موسى بن ميمون وأغسطينوس والغزالي ويؤمن المسلمون بأن واجب (الوجوب العقلي الذي يقابله المستحيل) فهو وليس بمخلوق محدِث بحادث كما ورد القرآن (ليس كمثله أي أن ليس ند هناك يشابهه ولا وضع فلاسفة بارزون القرون الوسطى ثم العصور الحديثة العديد الحجج لوجود ومن ناحية أقام آخرون حججا تنكر وجوده الله الإسلام الإله الواحد الأحد وصف لغوي للذات الإلهية وله أسماء تسمى الحسنى وهي أكثر تعد أو تحصى ومنها تسعة وتسعون اسمًا لم يخصص محمد وذكرت متفرقة طريق الوحي فجميع هذه الأسماء وإن ذكرت والسنة النبوية وإنما وردت سبيل التأكيد لما الكتاب ومعنى إله إلا معبود بحق سوى أسمائه: الكريم الحكيم اللطيف الخبير العدل[؟] الحليم الرحمن الرحيم الرؤوف الملك السلام المهيمن غني الله: مشتق أله يأله فأصل الاسم فحذفت الهمزة وأدغمت اللام الأولى الثانية وجوبا فقيل: أقوى الأدلة عليه قوله تعالى: وَهُوَ اللّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِ [الأنعام: 3] مع الَّذِي السَّمَاءِ إِلَهٌ [الزخرف: 84] ومعناه: الألوهية التي تنبغي يعبد عبادة فالله المألوه المعبود ولهذا خصائص يحصيها عز وجل وقيل إنه الأعظم ولفظ عَلَمٌ الذات الواجب المستحق لجميع المحامد الحق المخلوقات واحد أحد صمد مثيل نظير شبيه صاحبة ولد والد وزير مشير عديد نديد قسيم وكل ما يُدعى دونه باطل فالمسلمون يعبدون وتوحيد بالعبادة جوهر العقيدة الإسلامي فالله خالق السماوات والأرض المحيي والمميت حي يموت أخبر نفسه القرآن: Ra bracket png قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ Aya 1 الصَّمَدُ 2 لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ 3 يَكُنْ لَهُ كُفُوًا 4 La (سورة الإخلاص) ولله حسنى مدح وحمد وثناء وتمجيد لله وصفات كمال ونعوت جلال وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل بها وتقتضي المدح والثناء بنفسها سمى كتبه لسان رسله استأثر الغيب عنده , يشبهه فيها يراد منها قصر الحسن يعلمها كاملةً وافيةً وهي أصل أصول التوحيد[؟] الإسلامية لذلك فهي رُوح الإيمان ورَوْحه وأصله وغايته فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء وصفاته إيمانه وقوي يقينه والعلم بالله وأسمائه أشرف العلوم وأجلها الإطلاق لأنّ شرف العلم بشرف المعلوم والمعلوم هذا وقد لَا إِلَهَ إِلَّا الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى 8 طه الآية 8) وحث عليها النبي فقال: " إن وتسعين مائةً واحدًا أحصاها دخل الجنة هذا صيحة مؤمنة إلى تعالى وحجة قائمة أدعياء والمعرفة والحياة اليقين للتائهين دروب الشك ونهاية المطاف رحلة طويلة بحثًا وكتاب للظامئين هداية الالكتب يقدمه لنا المؤلف القدير الدكتور عبدالودود بأسلوب أدبي بديع ولغة عربية سهلة تناسب جميع القراء فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
كيف أرى الله
كتاب

كيف أرى الله

ــ عبد الودود شلبي

كيف أرى الله
كتاب

كيف أرى الله

ــ عبد الودود شلبي

عن كتاب كيف أرى الله:
الله (لفظ الجلالة). هو اسم علم مفرد لا جمع له في اللغة العربية يدل على "المعبود" "الخالق" في الديانات التوحيدية الربوبية (والنظم العقائدية الأخرى). يوصف "الله" على أنه الخالق الكلي القدرة والمتحكم والمشرف على الكون، وهو ذو غيب منيع لا يدرك. وأرجع علماء الدين مجموعة متنوعة من السمات لمفاهيم مختلفة عن الله.

الأكثر شيوعاً بينها هي المعرفة (العالِم بكل شيء)، والقدرة (القادر على كل شيء)، وفي بعض الديانات باللا محدودية (حاضر في كل مكان)، وفي ديانات أخرى التنزيه عن المكان، والكمال (الكمال لله)، وأزلية الوجود الأبدية الدائمة اللامنتهية.

كما يوصف الله عند البعض بأنه فرد لا يماثله شيء، ومصدر كل التزام أخلاقي، وأعظم مما يمكن تصوره. وهذه الصفات مدعومة بشكل عام وبدرجات متفاوتة من قبل الفلاسفة وعلماء الدين اليهود والمسيحيين وبعض المسلمين، بما في ذلك موسى بن ميمون وأغسطينوس والغزالي. ويؤمن المسلمون بأن الله هو واجب الوجود (الوجوب العقلي الذي يقابله المستحيل) فهو الخالق وليس بمخلوق، وهو محدِث وليس بحادث، كما ورد في القرآن (ليس كمثله شيء) أي أن الله ليس له ند، وليس هناك من يشابهه ولا يماثله.

وضع فلاسفة بارزون في القرون الوسطى ثم العصور الحديثة العديد من الحجج لوجود الله. ومن ناحية أخرى أقام فلاسفة آخرون حججا تنكر وجوده.

الله في الإسلام هو الإله الواحد الأحد وهو وصف لغوي للذات الإلهية. وله أسماء تسمى أسماء الله الحسنى وهي أكثر من أن تعد أو تحصى، ومنها تسعة وتسعون اسمًا لم يخصص محمد بن عبد الله، وذكرت متفرقة في القرآن عن طريق الوحي فجميع هذه الأسماء ورد في القرآن وإن ذكرت في والسنة النبوية، وإنما وردت على سبيل التأكيد لما ذكرت في الكتاب. ومعنى لا إله إلا الله أي لا معبود بحق سوى الله. ومن أسمائه: الكريم، الحكيم، اللطيف، الخبير، العدل[؟]، الحليم، الرحمن، الرحيم، الرؤوف، الملك، السلام، المهيمن، الودود، وهو غني.

الله: اسم مشتق من أله يأله إله، فأصل الاسم الإله فحذفت الهمزة وأدغمت اللام الأولى في الثانية وجوبا فقيل: الله، ومن أقوى الأدلة عليه قوله تعالى: وَهُوَ اللّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِ [الأنعام: 3] مع قوله تعالى: وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الأَرْضِ إِلَهٌ [الزخرف: 84] ومعناه: ذو الألوهية التي لا تنبغي إلا له، ومعنى أله يأله إله عبد يعبد عبادة، فالله المألوه أي المعبود ولهذا الاسم خصائص لا يحصيها إلا الله عز وجل، وقيل إنه هو الاسم الأعظم.

ولفظ "الله" هو عَلَمٌ على الذات الواجب الوجود المستحق لجميع المحامد، وهو الإله الحق لجميع المخلوقات ولا معبود بحق إلا هو. ويؤمن المسلمون بأن الله واحد، أحد، فرد، صمد، ليس له مثيل ولا نظير ولا شبيه ولا صاحبة ولا ولد ولا والد ولا وزير له ولا مشير له، ولا عديد ولا نديد ولا قسيم. وهو الإله الحق وكل ما يُدعى من دونه فهو باطل. فالمسلمون لا يعبدون إلا الله، وتوحيد الله بالعبادة هي جوهر العقيدة في الدين الإسلامي.

فالله هو خالق السماوات والأرض وهو الخالق المحيي والمميت، حي لا يموت، فهو كما أخبر عن نفسه في القرآن: Ra bracket.png قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ Aya-1.png اللَّهُ الصَّمَدُ Aya-2.png لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ Aya-3.png وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ Aya-4.png La bracket.png (سورة الإخلاص).

ولله في الإسلام أسماء حسنى وهي أسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد لله وصفات كمال لله ونعوت جلال لله، وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من الله، يُدعى الله بها، وتقتضي المدح والثناء بنفسها، سمى الله بها نفسه في كتبه أو على لسان أحد من رسله أو استأثر الله بها في علم الغيب عنده،, لا يشبهه ولا يماثله فيها أحد. وهي حسنى يراد منها قصر كمال الحسن في أسماء الله، لا يعلمها كاملةً وافيةً إلا الله.

وهي أصل من أصول التوحيد[؟] في العقيدة الإسلامية لذلك فهي رُوح الإيمان ورَوْحه، وأصله وغايته، فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء الله وصفاته، ازداد إيمانه وقوي يقينه. والعلم بالله، وأسمائه، وصفاته أشرف العلوم عند المسلمين، وأجلها على الإطلاق لأنّ شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو الله.

وقد ورد في القرآن: Ra bracket.png اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى Aya-8.png La bracket.png (سورة طه، الآية 8) وحث عليها النبي محمد فقال: " إن لله تسعة وتسعين اسمًا، مائةً إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة ".

هذا الكتاب ليس إلا صيحة مؤمنة إلى الله تعالى، وحجة قائمة على كل أدعياء العلم والمعرفة والحياة.. إنه كتاب اليقين للتائهين في دروب الشك، ونهاية المطاف في رحلة طويلة بحثًا عن الحق، وكتاب الإيمان للظامئين إلى هداية الالكتب.. يقدمه لنا المؤلف القدير الدكتور عبدالودود شلبي بأسلوب أدبي بديع ولغة عربية سهلة تناسب جميع القراء.
الترتيب:

#11

0 مشاهدة هذا اليوم

#104K

0 مشاهدة هذا الشهر

#20K

11K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 180.
المتجر أماكن الشراء
عبد الودود شلبي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية