█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ بِـ جانبك فقط أشعر بِـأني أمتلك كل شيءٍجميل، منذ أن عرفتك وأنا أصبح لدي العديد من الأسباب لكي أواجه بها ما تبقى من أيامي البائسة، لكي أتلقى الضربات مرة أخرى بوجهٍ ضاحكٍ مبتسم، أعطيتني دافع لكي أبقى هنا
صامدة في أرض المعركة، في نفس النقطة التي تعبت بها لأنني كافحت وحدي، أمسكت بيدي في اللحظة المناسبة وكافحنا أيضًا
من أجلنا، مازلت أختار ءن أحبك
رغم الصمت الطويل
وفجوة الوقت والمسافة بيننا، أن يمضي هذا العُمر بجانبك ومعك أن لا تمرني أيامًا تخلو منك.
گ/شهد محمد ♡ڤيوليتا♡• . ❝
❞ حقيقة كان لهذه الحرب تاثير كبير علي ليس من ناحية نفسية بل اقول عن الخبرة والاعتقاد غيرت هذه الحرب فيي الكثير غيرت تفكيري واعتقادي عن كل ما سبق بت لا الوم اي دولة عربية بت الوم فلسطين فقط الوم السلطة والجواسيس الخونة ان كنا نحن لا نفعل شيء لوطننا فمن سيفعل مصر ام الاردن نحن من يجب عليه ان يدافع عن نفسه ولكن الجميع سيسال غدا امام الله من خان وتخاذل ومن صمت ومن وقف بوجه الباطل ودائما اقول هذه الجملة : على الشعب الا يخاف من الرؤساء نحن من يصنع الدولة نحن من نصنع الرئيس القرار بيد الشعوب ليس حجة ان تقولوا انها الرئاسة ليس نحن انتم من صنعتم هذه الرئاسة لو لم تصمتوا وخرجتم مسيرات ورفضتم بشكل قاطع هذا التطبيع لما حدث كل هذا لكن الوقت لم يفت ما زال بامكانكم الخروج واغلاق سفارات الصهاينة في بلادكم وان لم تستطيعوا على الاقل قاطعوا اغلقوا ماكدونالدز KFC وغيره انتم صناع القرار ليست الرئاسة افهموها جيدا ولا تظنوا بانكم لن تفعلوا شيء بل ستفعلو الكثير انتم مستقبل هذه الامة لا تكونوا كالاجيال السابقة التي استخفت بنفسها فتبخرت انهضوا وانصروا الحق ولا تصمتواا . ❝
❞ أمام شجرةٍ بيضاءَ تأكلُ النيرانُ جذعَها وفروعَها العارية من أوراقها، يقف حشدٌ من الناس سود البشرة كأنَّهم أصنام جامدة، أفواههم مقفلة، تاركين الحديث إلى شرر غضبهم المتطايرِ من عيونهم، يوجهون سيوفَهم صوبَ شابٍ مضرجٍ في دمه، ويتوسد ذراع فتاةٍ تُرثيه بدموعٍ ملأت عينيها.. ظهرت أمامهم هالةٌ ضوئيةٌ، وخرج منها يوسف، نظر إليهم في خوفٍ ألقاه في قلبه ملابسهم السوداء وعيونهم الحمراء، فتساءل في خوفٍ سكن كلماته وجسده:
- مَن هؤلاء؟ وأين أنا؟!
استدار يوسف إلى ذلك الشاب الجريح، أطال النظر به في دهشةٍ وحيرةٍ حينما وجد نفسه ينظر إلى ملامحه بوجه شخص آخر..
بصوت يكاد يكون همساً سأل يوسف نفسه في حيرة:
- مَن هذا الذي يحمل ملامحي؟!
تقدم خطوتين حتى وقف أمام شخصٍ تميَّز عن باقي أفراد الحشدِ ببلورة حمراءَ تُزين رقبته، قام يوسف بنزعها، فتهشم حاملها إلى قطعٍ حمراءَ صغيرة، ثم تبعه باقي الحشد، ووسط كومة القطع تلك رأى لوناً قرمزياً يتسلل من باطنها، أزاحها فوجد بلورة قرمزية، سمع صوتا يتردد بداخله يخبره: تناولها؛ ففيها الخلاص.
تناولها يوسف وعلقها برقبته، فكسا اللون الأخضر كومة القطع الصغيرة،
ثم أضاءت الشجرة بلونٍ أبيضَ قوي أطفأ نيرانها.. سمع صوتاً عالياً آتياً من خلفه يحذره:
- احترس يا يوسف.
استدار يوسف سريعاً، . ❝
❞ صراحة لا افهم كيف لهؤلاء الذين من واجبهم تربية الاجيال سيربوهم او كما هو معروف المعلمين
المعلمين هم نفسهم من اراهم الان يعلمون الاطفال الخوف سمعتها بنفسي تقول للاطفال (بدكن نحملكن ميتات عظهورنا لاهاليكن) فاسال نفسي دائما كيف سيكون الجيل القادم مع مثل هؤلاء الفئات ؟؟ وهؤلاء غدا عندما يسالهم الله ان تطلع بوجههم اصلا ماذا فعلتم ولماذا؟؟ بماذا سيجيبوا يا ترى ؟؟ هل سيقولوا خوفا عليهم !!من ماذا تخافون عليهم من الشهادة من ان يلقوا وجه الله وهم اصلا سيذهبوا له ولكن بدلا من الذهاب الى الله ونحن نيام لماذا لا نذهب له ونحن شهداء؟؟!! . ❝
❞ ألأنّ الجرائد تشبه دائما أصحابها, تبدو لي جرائدنا وكأنها تستيقظ كل يوم مثلنا, بملامح متعبه وبوجه غير صباحي غسلته على عجل، ونزلت به إلى الشارع. هكذا دون أن تكلف نفسها مشقة تصفيف شعرها, أو وضع ربطة عنق مناسبة.. أو إغرائنا بابتسامة . ❝